نشرة أخبار محكمة الأسرة الثلاثاء 5/3/2024
محكمة الأسرة اليوم.. طارق: اتهمتني بسرقة الدهب بعدما اديتها حقها.. وأمينة: أخوه ضربني وطردني وهو واقف

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. أمينة: اخوه ضربني وطردني وهو واقف يتفرج
تواجدت أمينة في محكمة الأسرة وهي تحمل الحسرة عما عاشته بسبب أهل زوجها الذي كانوا أهلها أيضا ولكنهم لم يصونوا صلة القرابة وطردوا الزوجة من بيتها بدون سبب، منذ رجوع أخو زوج أمينة من سفره بالخارج كان لا يريد زوجة أخيه أن تكمل حياتها معه أو تظل في بيت العائلة، وافترى عليها وظلمها وحاول التخلص منها بكل الأشكال وبدل أن يكون الزوج هو ضهرها وسندها ويأخذ صفها أخذ صف أخيه وأخرجها من بيتها لتصل لأبواب محكمة الأسرة لتبحث عن حقوقها.
محكمة الأسرة اليوم.. قسمت: افتكرت إني هخلص منه بـ قضية الخلع لكن مصيرنا اتعقد
انفصلت قسمت عن زوجها منذ سنين عديدة بسبب عدم صرف زوجها عليها أو على أبنائها وبعد ما فاض بالزوجة الكيل انفصلت عن زوجها عن طريق دعوى خلع وتوجهت لمحكمة الأسرة حتى تحصل على النفقة من زوجها ولكن عندما فشلت في الحصول على حقوقها توجهت مرة أخيرة لمحكمة الأسرة للتنازل عن القضايا التي رفعتها على زوجها من أجل أبنائها حتى تستطيع الحصول على نهاية لقصتها.
محكمة الأسرة اليوم.. عفاف : ولادي محرومين من أبسط حقوقهم وأعمامهم السبب
تواجدت عفاف أمام محكمة الأسرة تبحث عن حقوقها وحقوق أبنائها بعد وفاة زوجها ووفاة حماتها وخسارتها وعندما أصبحت هي الأمل الوحيد لأبنائها وسندهم في الدنيا وعند محاولتها أن تحصل على حقوق أبنائها في ورث والدهم وجدتهم ليكملوا حياتهم بشكل طبيعي وجدت طمع الأقارب والجشع سيطر عليهم حتى اضطرت أن تكون نهايتها محكمة الأسرة لتبحث عن حل لمشكلتها مع أهل زوجها الذي لم يتركوها تعيش حياة طبيعية مع أبنائها بعد خسارتهم كل ما يملكوه في الدنيا.
محكمة الأسرة اليوم.. طارق: اتهمتني بسرقة الدهب بعد ما اديتها حقها
كان طارق في محكمة الأسرة بعد ما أوصلته زوجته لهذه النهاية بسبب طمعها وكذبها ورغبتها في خراب بيتها، كان يرغب طارق أن يعيش حياة طبيعية مع زوجته التي أختارها أن تكون أم لأبنائه، ولكن لم يكن يعلم أنها ستختار أن تدمر بيتها وتكذب لتحصل على أموال زيادة منه بدون وجه حق، واضطر الزوج أن يصل لمحكمة الأسرة ليجد حل لمشكلته مع زوجته التي لم تصون العشرة.
تابع أحدث الأخبار عبر