نشرة أخبار محكمة الأسرة 3/3/2024
محكمة الأسرة اليوم.. أمير: خدت حقها و اتهمتني بالسرقة.. وأروى : رحت أعمل قسيمة جواز لقيت اتنين على ذمته
تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. فاطمة: قالي متقلقيش من زميلتي في الشغل وطلع متجوزها
كانت فاطمة في محكمة الأسرة بسبب زوجها الذي غدر بها ولم يصونها وغدر بها بعد سنين العشرة والأطفال الذي انجبوهم سويا، تزوجت فاطمة منذ بداية عشريناتها وكانت حياتها طبيعية ومستقرة مع زوجها مثل أي زوجين تزوجته عندما تقدم لها وانجبت منه طفليها وحمدت الله على نعمه وعاشت حياتها مثل أي أم وربه أسرة، وعند ملا حظتها غياب زوجها لفترات طويلة شكت في خيانته لها وبعد تأكدها اضطرت أن تواجه خيانته عن طريق دعوى خلع ونفقة في محكمة الأسرة.
محكمة الأسرة اليوم.. أروى : رحت أعمل قسيمة جواز لقيته اتنين على ذمته
توجهت أروى لأبواب محكمة الأسرة تبحث عن حقوقها بعد خيانة زوجها لها واكتشافها زواجه من سيدتين غيرها دون علمها، تزوجت أروى زواج صالونات وكانت حياتها هي وزوجها طبيعية دون مشاكل سوى الطبيعية وكانت تظن أن حياتها مع زوجها ستكون طبيعية لتكتشف أن زوجها تزوج عليها بدون عملها وعندما واجهت الزوج طردها من بيتها حتى وصلت لأبواب محكمة لترفع دعوى أجر مسكن في محكمة الأسرة بعد طرده لها.
محكمة الأسرة اليوم.. أمير: خدت عفشها وحاجتها واتهمتني إني سرقتها
كان أمير على أبواب محكمة الأسرة يبحث عن حل لمشكلته مع زوجته التي لم تصون بيتها وأسرتها ودمرت مستقبل أسرتها دون سبب أو مبرر، بعد خلاف عادي وارد حدوثه بين أي زوجين تركت الزوجة زوجها وأخذت جميع حقوقها المادية التي لم يمنعها زوجها عنها وعندما ترك الزوج زوجته كان يأمل أن يكون انفصل عنها ويبقى بينهم المودة والرحمة ولكن ما وجده هو الغدر والقسوة الذي كانوا سبب وصوله لمحكمة الأسرة.
محكمة الأسرة اليوم.. سلوى: بقفشه كل فترة مع واحدة جديدة
تزوجت سلوى ولم تتوقع أن تكون محكمة الأسرة هي نهايتها هي وزوجها الذي اختارته أن يكون شريك حياتها ووالد أطفالها، وبدل أن يكون الزوج سندها وضهرها في الدنيا كان مصدر الغدر والخيانة في حياتها وحول حياتها لجحيم دائم، عندما علمت الزوجة بخيانة زوجها أول مرة حاولت أن تتخلص من حياتها معه وتتركه لكن رفض زوجها أن يتركها وحدها وتعيش حياة طبيعية بدونه وظل ورائها حتى عادت له لتكتشف أن الخيانة في طبعه ولن يتغير أبدا.
محكمة الأسرة اليوم.. أمل: بيشرب كل أنواع المخدرات وميتعاشرش هو وأهله
كانت «أمل» على أبواب محكمة الأسرة مثل العديد من الزوجات بسبب زوجها الذي دمرت المخدرات عقله واختارها فوق أسرته وأولاده وترك زوجته وأولاده وحدهم دون مصاريف أو رعاية أو سؤال، وعندما حاولت الزوجة أن تستنجد بأهل زوجها ما وجدته هو قسوة القلب عليها وعلى أولادها واضطرت مجبرة أن تصل لأبواب محكمة الأسرة تبحث عن حل لمشكلتها مع زوجها.
