محكمة الأسرة اليوم.. نادية: فيه تلاتة قبلي عذبهم زيي.. سارة: مانع نتفرج على التليفون أو نفتح التلاجة

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها

محكمة الأسرة اليوم.. سارة: مانع نتفرج على التليفون أو نفتح التلاجة

كانت سارة في محكمة الأسرة تبحث عن حل للمشاكل التي سببها لها زوجها منذ زواجها منه، كانت سارة مثل أي بنت حلمت بالفستان الأبيض ودخول القفص الذهبي لكن حظها أن من اختارته شريك حياتها كان رجل بخيل لم يصونها ولكن أسقاها ألوان العذاب المختلفة، حتى اضطرت أن تتخلص منه عن طريق دعوى خلع ونفقة في محكمة الأسرة

اقرأ أيضا

عايشة في زمن الجاهلية.. سارة لـ محكمة الأسرة: مانع نتفرج على التليفون أو نفتح الثلاجة

محكمة الأسرة اليوم.. نادية: فيه تلاتة قبلي عذبهم زيي

توجهت نادية لأبواب محكمة الأسرة بعد المعاناة التي عاشتها مع زوجها الذي عذبها طوال حياتها معه ولم يحترمها أو يصونها، وتحملت الزوجة طباع زوجها الصعبة حتى لا تخرب بيتها ولا تتخلى عن حلمها في تكوين البيت والأسرة وكان أملها ان يتحسن حال زوجها، ولكن عندما اكتشفت ما فعله الزوج وانه تزوج من ثلاثة قبلها وعذبهم مثلما عذبها توجهت لمحكمة الأسرة بحثا عن حقوقها

اقرأ أيضا

قضايا محكمة الأسرة.. نادية : همجي وكلامه كله بالضرب وطلع مبهدل قبلي تلاتة

محكمة الأسرة اليوم.. أسماء: عمل انذار بالطاعة عشان طالبت بحقي انا وابنه

.كانت نهاية أسماء هي محكمة الأسرة لتطالب فيها بالحصول على حقوقها هي وابنها، بعد سنين من الحرمان عاشتها الزوجة مع زوج رفض تحمل المسؤولية وإعطائها ما تحتاجه لتعيش حياة طبيعية هي وابنها الرضيع وبعدما تحملت الزوجة لظروف زوجها حاولت الأم أن تأخذ حق ابنها ما وجدته منه هو القسوة والقهر حتى اضطرت أن تترد على أبواب محكمة الأسرة عسى أن تجد حل لمشكلتها مع زوجها

محكمة الأسرة اليوم .. فاطمة: ضرتي بتتهمني أن بناتي مش من جوزي

كانت نهاية أسماء هي محكمة الأسرة لتطالب فيها بالحصول على حقوقها هي وابنتيها بعد وفاة زوجها، منذ زواج أسماء وافقت على الزواج من رجل وكان له زوجه وأطفال أخرى وتحملت الزوجة ما فعلته الزوجة الأولى من زوجها من أجل الأطفال بينهم، وبعد سنين عشتها مع زوجها توفى الزوج وترك أموال لزوجته الثانية ليؤمن مستقبلهم ولكن ما لم يستطع تأمينهم منه هو غدر الدنيا، واضطرت فاطمة بسبب إدعاءات الزوجة الأولى الكاذبة عنها وعن بناتها أن تتجوه لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها.

تابع أحدث الأخبار عبر