أخبار محكمة الأسرة اليوم | فدوى : جوزي مينفعش لا زوج وأب .. وحنان: قفشته على سريري مع ستات كتير
انتهت السبل بالعديد من السيدات في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وأمل كل واحدة منهن أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها،وشهدت أعتاب محكمة الأسرة العديد من السيدات اللاتي لجأن إليها ليحصلوا على حقوقهن وحريتهن، ويعرض “موقع الحادثة” القصص المؤلمة لهذه السيدات المظلومات.
جوزي مش مناسب ينفعش أب لأبنه ولا زوج ليا
تعرفت «فدوى» على زوجها عن طريق أخته التي كانت تعمل معها وتمت خطبتها على اخيها، التي لم تستمر سوى بضعة أشهر وتم الزواج سريعا ومن الزواج بانت حقيقة الزوج وأنه كان مختلف تماما عن «فدوى» وكان شخص مختلف عما ظنت أنه سيكون، وبعد 3 أشهر فقط من الزواج تركت الزوجة زوجها وهي حامل لأنها علمت أن الحياة مع زوجها ليست الحياة التي تخيلتها لنفسها، وتوجهت لسنين لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها وحقوق ابنها الذي ترى أنه لن يكون له أبًا مناسبًا.
قفشته على سريري مع ستات كتير
كانت هذه بداية قصة زواج «حنان» كانت عن طريق قصة حب وكان هذا الحب سبب صبر الزوجة على زوجها وخيانته لسنين عدية على أمل أن يعود الرجل الذي وقعت في حبه، لكن تحول هذا الرجل لشخص أخر من الصعب عليها حتى التعرف عليه، فكان يخونها في بيتها مرات عديدة ويهينها ويضربها، وكان هو من هرب وتركها وحدها بعد وفاة والده وفي النهاية على أبواب محكمة الأسرة تبحث عن حقوقها.
عايز يعيش معايا بالعافية عشان أصرف على كيفه
بعد زواج «فاطمة» كانت صدمتها أن الحياة لم تكن كما توقعت أبدا فاكتشفت أن زوجها مدمن للمخدرات، أرادات «فاطمة» ان تترك زوجها بعد علمها لكن من اجل أبنائها حاولت أن تصلح حال زوجها وتعالجه حتى فاض بها الكيل من حياتها معه وخافت على مستقبل أولادها معه، وبالرغم من رفضه الانفصال حتى تصرف عليه زوجته وعلى مزاجه قررت الزوجة التوجه لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها منه وتنتهي من العذاب الذي تعيش فيه.
سيبت ولادي لأبوهم لما قال عليهم ولاد حرام
تزوجت «نهلة» زواج صالونات وطوال حياتها الزوجية كانت يملأها المشاكل والخلافات مع الزوج، وبعد مشاكل عديدة مع الزوج كانت تنتهي بإهانة الزوجة فاض بها الكيل وقررت ان تتركه حتى تنقذ نفسها من هذه الحياة التعيسة، كان خوف الزوجة طوال سنين زواجها أنها عندما تترك زوجها لن تجد مكان تلجأ إليه هي وأبنائها أو مصدر دخل يكفيهم، وعندما انفصلت عن زوجها تحققت مخاوفها، ولم يتركها زوجها في حالها وكان يضايقها باستمرار حتى اضطرها أن تتخلى عن أولادها لزوجها وزوجته التي تعذب أبنائها وجعلها تتوجه في النهاية لمحكمة الأسرة حتى ترفع دعوى خلع.
تابع أحدث الأخبار عبر
