أحدث الأخبار
السبت 19 أبريل 2025
رئيس التحرير
محمد أبو عوض
رئيس التحرير التنفيذى
أحمد حسني

أخبار محكمة الأسرة| مها : جوزي طلع نسوانجي.. وغادة: جوزي طلع تاجر مخدرات

أخبار محكمة الأسرة
أخبار محكمة الأسرة اليوم

تشهد  محكمة الأسرة كل يوم  نهاية زيجات عديدة، كان فيها حل الانفصال هو الأنسب، بسبب الحياة البائسة التي تعيشها الزوجة مع زوجها، بعد ما تحطمت كل أحلامها الوردية التي رسمتها لتعيشها في عش زوجية سعيد مستقر مع زوج صالح وأب مثالي لأولادها، وتحولت كل الاحلام في نهاية المطاف لكابوس تريد الزوجة التخلص منه بأي ثمن وتنتهي بها السبل في محكمة الأسرة عسى أن تجد وسيلة لإنقاذ حياتها هناك.

 بعد عشره سنين طلع تاجر مخدرات ومش عاوزه أكل عيالي حرام

كانت الحياة التي عاشتها «غادة» مع زوجها مليئة بالصدمات، فعندما تزوجت من ابن عمها ظنت انه رجل تستطيع ان تكمل حياتها وتبني مستقبلها معه، وعاشت الزوجة حياة طبيعية مع زوجها لمده 3 سنوات فقط، من وقتها تغير الزوج وظهرت طباعه السيئة التي دمرت حياة «غادة» وأولادها، حتى اكتشفت في النهاية ان زوجها الذي ظنت انه سيكون سندها تاجر للمخدرات ودخل السجن بسبب افعاله، قررت الزوجة وقتها ان تتركه لأن الحياة معه أصبحت مستحيلة، ورفعت دعوى خلع لرفضه أن يطلقها.

 جوزي طلع نسوانجي وقالي لازم تتعودي وجودهم في حياتي

تزوجت «مها» زواج الصالونات ولمدة 16 عام عاشت حياة تبدو لأي شخص أنها حياة طبيعية والزوجين يعيشوا في سعادة، لكن كان وراء هذه الصورة ألم وكسرة عاشتهم الزوجة مع زوجها الذي لم يقدرها او يصونها وخانها لمده سنين عديدة من زواجهم، وفي النهاية كان هو من ترك بيته وأولاده لمده سنتين عندما رفضت الزوجة أن تقبل بهذا الوضع وهذه الحياة، وكان هو السبب في توجه الزوجة لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوها.

 أهل جوزي سبب جوعي أنا وابني

 عندما تقدم لـ «خلود» عريسها بعد قصة حب طويلة  وعدها هو وأهله أن يصونوها ويرعوها ولكن ما حدث في النهاية أنهم كانوا سبب تواجدها في محكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها التي سرقوها منها ومعهم زوجها والد ابنها.

فكان أهل الزوج سبب المشاكل بين الزوجين فكانوا يفتعلوا المشاكل بين الزوجين وجعلوا الزوج يترك زوجته لأيام عديدة هي وابنها دون أكل أو مصاريف، وعندما طلبت الزوجة الإنفصال بسببهم جعلوا الزوج يطلقها في أسرع وقت ولا يصرف عليها أو على ابنها. 

مبيكملش في شغلانة...نفسي يتغير عشان اتنازل عن القضية

كانت «عزيزة» على عكس العديد من السيدات الاتي يتواجدن في محكمة الأسرة ويأملن أن يتخلصوا من حياتهن مع أزواجهن، كانت «عزيزة» تتعلق بأي أمل حتى تعود حياتها لطبيعتها ولا يتم الانفصال بينها وبين زوجها

لمدة 17 عام عاشت «عزيزة» مع زوجها الذي كان لا يقدر على تحمل المؤولية،  وكان لا يكمل في وظيفة وترك العديد منهم كلهم بدون سبب مقتنع ويأست الزوجة من الحياة التي عاشتها معه ومع أبنائها وتوجهت في النهاية لمحكمة الأسرة حتى ترفع دعوى خلع وهي مازالت تعيش مع زوجها في نفس المنزل على أمل أن ينصلح حاله.

حمايا واخد حقي أنا وأولادي بعد وفاه ابنه

كانت حياة «هالة» مع زوجها ليست مثالية فكانت يملأها الخلافات، ولكن تحملت الزوجة حتى لا تخرب بيتها وبفضل تضحياتها لم يخرب البيت وانجبت «هالة» ابنائها وربتهم مع زوجها، وشاء القدر أن يتوفى الزوج ويترك لزوجته وأبنائه تركه حتى يعيشوا منها ولكن سرق حماتها ورثها هي وأبنائها الذي كان حقهم أن يحصلوا عليه، حاولت «هالة» أن تعوض نفسها وأبنائها عن الحياة الأليمة التي عاشتها مع زوجها لكنها وجدت نفسها تواجه مشاكل أكبر في حياتها وكان حل هذه المشكلات في محكمة الأسرة.

تابع أحدث الأخبار عبر google news