نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الثلاثاء 23/1/2024
أخبار محكمة الأسرة.. خلود: شكاك زيادة عن اللزوم.. وتهاني: جوزي حرامي ورد سجون
تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. خلود: شكاك زيادة عن اللزوم وكسر عليا عفش بيتنا
تواجدت «خلود» في محكمة الأسرة وهي تبحث عن حقوقها التي فشلت في أن تأخذها من زوجها ، كانت «خلود» مثل العديد من البنات في أول حياتها تتمنى أن تتزوج ويصبح لها بيت وأسرة، ولكن اصطدمت بالواقع الذي حول كل أحلامها لكوابيس بسبب زوجها الذي اتسم بالقسوة عليها في كل شيء يملكه سواء أموال أو معاملة حسنة وكان يشك فيها وطردها من بيتها بعد حدوث خلاف بينهم.
محكمة الأسرة اليوم.. تسنيم: الكذب بيمشي في دمه وقاعد بالبيت زي الحريم
كانت «تسنيم» في محكمة الأسرة تحاول أن تستعيد حياتها من جديد بعد تجربة الزواج المؤلمة التي عاشتها مع زوجها الذي كذب عليها من قبل زواجهم واستغل ثقتها فيه واعطاها معلومات كاذبة عنه حتى توافق على الزواج منه، لتتفاجئي «تسنيم» بعد الزواج أن الرجل الذي تزوجته غير الذي وعدها أن يكون سند وعون لها في الدنيا ولكن كل ما بنته معه من البداية كان على الكذب وعندما رزق الله «تسنيم» بنعمة الأطفال تركت زوجها من أجل حماية ابنها وتوجهت لمحكمة الأسرة حتى تبحث عن حقوقها وحقوق ابنها وحريتها.
محكمة الأسرة اليوم.. خالد: مراتي طردتني من البيت ورمتلي هدومي عند أمي
أمام محكمة الأسرة على عكس المعتاد تواجد رجل يبحث عن طريقة ليحصل على حقوقه بسبب تعرضه للظلم من زوجته التي لم تقدر سنين العشرة بينهم وتخلت عن زوجها وطردته من بيتهم، بالرغم من أن في الأغلب تكون الزوجة هب المتوجهة لمحكمة الأسرة بسبب تعرضها للظلم من زوجها، كان الوضع في حالة «خالد» مختلف فتوجه هو لمحكمة الأسرة حتى يرى ما يستطيع فعله حتى يحصل على حقوقه من زوجته الذي طردته من بيته وأرسلت ملابسه لمنزل والدته.
محكمة الأسرة اليوم..أسماء: مستتاه في البيت وأخرتها بتضرب قدام عيالي الكبار
على أعتاب محكمة الأسرة تواجدت «أسماء» التي عاشت سنين عديدة مع زوجها كان يملأها الألم والحزن والقسوة وبالرغم من تحملها لزوجها لسنين عديدة لم يقدر الزوج أي من تضحياتها وأسقاها العذاب في حياتها معه من ضرب وإهانة أمام أولادها وبخله عليها بأمواله، حتى أوصلها لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها وعلى حقوقها التي منعها زوجها عنها وتنقذ أولادها من مستقبل مجهول مع والدهم.
محكمة الأسرة اليوم.. تهاني: جوزي حرامي و رد سجون
كانت محكمة الأسرة هي نهاية حياة «تهاني» الزوجية وكان السبب في تواجدها هو زوجها الذي لم يتسم بالأمانة أو الصدق طول حياته معها وكانت حياتهم سويا مليئة بالمتاعب بسبب دخول الزوج للسجن عدة مرات بسبب أفعاله الخطأ وسرقاته المتكررة، وتحملت الزوجة أفعال زوجها الخطأ من أجل زوجها لكن توجهت في النهاية لمحكمة الأسرة لتنهي حياتها البائسة معه.
تابع أحدث الأخبار عبر
