نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الاثنين ٢٢/١/٢٠٢٤
نشرة أخبار محكمة الأسرة فاطمة: بعد 30 سنة في حضنه بيقول عليا شمال
تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة... فاطمة: بعد 30 سنة في حضنه بيقول عليا شمال
كانت «فاطمة» أمام محكمة الأسرة رافعة دعوى خلع على زوجها الذي عاشت معه 30 عام وبنت معه أسرة وحياتها وشهدت معه مراحل عديدة في حياتها مثل ولادة أبنائها وزاوجهم وولادة أحفادها ولكن لم يقدر الزوج سنين عشرتهم وأصبح يشك في سلوك زوجته وأوصلتهم غيرته غير المبررة وعدم تحمله لمسؤولية بيته لأبواب محكمة الأسرة والزوجة تحمل الأسى والألم عبى ما ضيعته من عمرها مع زوجها الذي ظنت أنه سيكون سندها..
محكمة الأسرة .. سمية: اتجوز عليا بنت 25 عشان يخلف ولد بدل ابننا المتوحد
أمام محكمة تواجدت «سمية» ومعها أولادها من زوجها الذي تركهم دون سؤال وتخلى عنهم لرغبته في إنشاء أسرة جديدة وينسى أسرته القديمة، عندما تزوجت «سمية» لم تتوقع أن ينتهي بها الأمر في محكمة الأسرة بسبب زوجها وبعد تحملها له وعدم صرفه عليها لسنين عديدة، ولم يقدر الزوج أي من تضحيات زوجته أو عشرة السنين بينهم وتزوج من أخرى حتى يحقق حل
م
محكمة الأسرة..عزة: اتجوزت شهر 2 ورجعت لأبويا في شهر 3
كانت محكمة الأسرة هي المكان الذي تواجدت فيه «عزة» بسبب زواج لم يدم سوى شهر فقط وانتهى بسبب قسوة زوجها وأهله عليها وتحكمهم في حياتها، حاولت «عزة» أن تحافظ على بيتها لكن كان زوجها وأهله أقوى منها وجعلوها تهرب من ظلمهم وتتوجه لمحكمة الأسرة لتبحث عن حقوقها وحريتها التي حرموها منها طوال حياتها معهم وجعلوها تعيش في إهانة وظلم في فترة زواجها القصيرة.
محكمة الأسرة.. قسمت: مبيعمرش في شغلانة وأهله بيأكلوه وراميني أنا وعيالي في الشارع
كانت محكمة الأسرة هي النهاية التي وصلت لها «قسمت» بعد محاولاتها العديدة في إنقاذ زواجها من الغرق بسبب زوجها الذي لم يريد تحمل المسؤولية أبدا ولم يصرف على زوجته وأولاده وترك زوجته تتحمل المسؤولية
