أخبار محكمة الأسرة اليوم | شيماء: لقيت هدوم الستات في بيتي.. وعزة: ضربني وطردني في نص الليل عشان الست اللي بيكلمها
تحلم كل فتاة بدخول القفص الذهبي مع فارس الأحلام الذي سيملأ حياتها بالسعادة وتنشئ معه أسرة وتنجب منه ابنائها، ولكن في أحيان كثيرة تكون مجرد أحلام وتتفاجئ البنات أنه ليس لها أي علاقة بالواقع، وهناك العديد من الزوجات الكثيرة اللاتي يلجأن لـ محكمة الأسرة ليتخلصن من كابوس عشن فيه بسبب أزواجهن والفرار من حياتهن البعيدة كل البعد عن السعادة.
بيسرق فلوسي عشان المخدرات ويتهم العيال بالسرقة
كانت قصة زواج «فدوى» عادية مثل أي زوجين لكن تحولت حياتها وانتهت بنهاية مؤلمة، كل ذلك بسبب إدمان زوجها للمخدرات وتركه لأسرته وأبنائه دون مصاريف أو سؤال وترك نفسه للمخدرات تسيطر عليه وعلى عقله، حاولت «فدوى» بكل الطرق أن تصلح من زوجها فنزلت لسوق العمل بداله وحاولت أن ترجعه عن إدمانه لكن عندما اكتشفت سرقته لها وأن أبنائها ممكن يصبحوا في المستقبل مثل أبيهم قررت أن تتركه فورًا حتى تحافظ على مستقبلها وعلى مستقبل ابنائها الغير معلوم بسبب والدهم.
خاين بطبعه….لقيت هدوم الستات في بيتي وابني مات بسببه
تزوجت «شيماء» وكانت تأمل أن تعيش حياة طبيعية مع زوجها ولكنها اكتشفت خيانته منذ الخطوبة، صبرت عليه حتى تحقق حلمها في تكوين أسرة، وتزوجت وبعد محاولات عديدة أن تصلح زوجها تتغاضى عن خيانته فاض بها الكيل ولم تستطع تحمل الحياة معه قررت أن تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تنهي حياتها معه بعدما وجدت ملابس سيدة أخرى في بيتها وتركها زوجها دون سؤال عليها أو على ابنهم الذي خسرته بسبب حزنها على ما فعله زوجها معها.
أهله سبب الخراب كله…خلاني اتنازل عن القضايا عشان ينتقم مني
لم تجد «سمية» منذ زواجها الا القسوة والضرب من زوجها الذي بدأ ضربه لها منذ اول أسبوع زواج، وفوق أفعال الزوج كان أهله لا يحترموها ويعاملوها معاملة سيئة، وعندما حاولت الزوجة أن تنهي حياتها مع زوجها عن طريق المحاكم، أقنعها أن تعود لبيتها ليربوا ابنهم سويا ويعيشوا حياة طبيعية و وعدها أن يتغير وعادت له الزوجة على أمل أن ينصلح حاله، لكن ما كان يخفيه لها كان الغدر فوجدت أن طباعه أصبحت أسوء وعملت أنه ردها له فقط لينتقم منها، ولجأت «سمية» في النهاية لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها.
ضربني وطردني في نص الليل عشان الست اللي بيكلمها
توسمت «عزة» في زوجها الذي عندما تقدم لها بان عليه أنه شخص محترم سيحميها ويصونها ويرعاها أن يكون سند وعون لها وتعيش معه حياة طبيعية وتنجب منه ابنائها وتكون معه أسرة، ولكن تفاجأت بعد زواجها منه أن في طبعه الخيانة و حاولت الزوجة أن تغير من طباعه لكن بائت محاولتها بالفشل حتى وصلت في النهاية لمحكمة الاسرة، بعد أن ضربها وطردها زوجها في الليل من أجل واحدة من السيدات التي كان على علاقة به وطلبت منه «عزة» أن يحافظ على كرامتها ولا يتحدث امامها ولم تجد من زوجها سوى الضرب والإهانة ورفض إعطائها لي من حقوقها حتى ملابسها
تابع أحدث الأخبار عبر
