أخبار محكمة الأسرة / شروق: ضربني علقة موت لما رحت بيتي أجيب لبسي.. مها: طلقني لما افتكر إني حامل ببنت

محكمة الأسرة هي طوق النجاة الأخير الذي تتعلق به الزوجات بعد ما تصبح حياتهن مدمرة ولا تصلح للاستمرار ويكون الانفصال هو الحل الصائب للطرفان بعد فشل كل المحاولات التي تحاولها الزوجة لإصلاح زواجها وعدم خراب بيتها تتخذ القرار الصعب في التوجه لمحكمة الأسرة لتحصل على حريتها وحقوقها.
أمه بتحرضه يضربني لو مصرفتش عليه
في بداية حياتها وقعت 《هيام》في قصة حب وعندما تقدم الشخص الذي تحبه لخطبتها كانت الفرحة تسيطر عليها وجعلتها تتغاضى عن كل الفروق الواضحة بينهم ، وكانت هذه الفرق هي السبب في تحملها المسؤلية كاملة ورفض زوجها تحمل أي مسؤلية تجاهها أو اتجاه أولادها، كانت تدخلات أهل زوجها وضعف شخصية زوجها امام أهله أوصلتها في النهاية لأبواب محكمة اﻷسرة كحل اخير لتحصل على حقوقها وتعوض ما خسرته من مال وسنين وبسبب حبها لزوجها، ما زالت متمسكة بأسرتها ورفضت طلب الطﻻق من زوجها بالرغم من تواجدها في محكمة اﻷسرة وهي رافعة عليه دعوى نفقة.
طلقني لما افتكرتني حامل في بنت
“عورني بالسكينة في رقبتي في أول 3 شهور جواز، وحاول يرميني من السابع” هذه كانت من أول أفعال زوج 《مها》معها بدل من أن تعيش اول شهور لها في حياتها الزوجية في فرحة عاشتهم في رعب وقهر من زوجها، وعندما رزقهم الله بنعمة الأطفال طلق الزوج 《مها》ﻷن اعتقد انها حامل في بنت وهو كان يريد ولد، وعند اكتشافه بعد الولادة ب٦ أشهر أنه أصبح لديه ولد رفع دعوى رؤية ليري ابنه الذي لم يسأل عليه منذ أن كانت أمه حامل فيه وجعلها تلجأ في النهاية لمحكمة اﻷسرة لتحصل على حقوقها وتداوي جروح زواج لم يدم سوى 9 أشهر فقط.
رافع دعوى الرؤية بالعند فيا وبيجي ميسلمش على عياله
تزوجت «ايه» زواج تقليدي دام سنتين ونصف فقط وانجبت طفلتين وكانت تأمل في أن تربي بناتها في بيتها مع زوجها ولكن زوجها دمر أسرتهم بعنفه وبخله على أسرته وتركه لهم دون سند.
قررت الزوجة ترك الزوج ولمدة سنتين عاش الزوجين بعيدا عن بعضهم لأن الزوج رفض أن يطلق حتى تتنازل الزوجة عن كل حقوقها، وفي هذ الوقت قام رفع دعوى رؤية فقط حتى أن يحصل على تعويض من زوجته إذا تغيبت عن الرؤية وليس من أجل أولاده الذي رفض أن يكون له أي علاقة بهم.
ضربني علقة موت لما رحت بيتي أجيب لبسي
حياة يملئها العنف عاشتها «شروق» مع زوجها الذي لم يصونها هي أو أولادهم ، ومع ذلك لم تفكر في الانفصال من أجل الحفاظ على بيتها وتربي أولادها الاثنين، ولكن في النهاية أوصل الزوج زوجته لأعتاب محكمة الأسرة لتتخلص من حياتها معه.
بعد سنين من العنف عاشتها الزوجة مع الزوج قررت في النهاية تركه ولم يسأل عليهم من يوم تركهم له، وعندما حاولت الزوجة أخذ ملابس لها ولأولادها قابلها الزوج بالضرب والإهانة من جديد
تابع أحدث الأخبار عبر