أخبار محكمة الأسرة| أسماء: اتجوز عليا وجابلي المرض.. شيماء: سافر عشان يحسن دخله وفي الآخر جوعنا
عندما يحدث انفصال بين الزوجين بسبب صعوبة استكمال الحياة بينهم يكون الحل هو نهاية الزواج ويذهب كلا من الزوجين في طريقهم الخاص، يكون للزوجة حقوق لتحصل عليها تتوجه احيانا لمحكمة الأسرة ويعرض موقع الحادثة الأسباب التي أوصلت هذه السيدات لهذه النهاية.
اقرأ أيضا
بعد عشره 23 سنة اتجوز عليا وجابلي المرض
عاشت «أسماء» مع زوجها سنين عديدة وكانت حياتهم طبيعية ولا يوجد بها سوى المشاكل الطبيعية وانجبت منه أولادها الثلاثة الذي ربوهم سويا حتى كبروا، وظنت «أسماء» أنه لا يوجد مشكلة لن يستطيعوا تجاوزها سويا، ولكن اكتشفت «أسماء» أن زوجها أصبح له زوجة أخرى غيرها
تدمرت «أسماء» بعد سماعها للخبر حتى أصابها المرض بسبب تدهور حالتها النفسية عندما تركها زوجها ولم يسأل عليها أو على أولاده، وعندما تغير أولادها معها لجأت في النهاية لمحكمة الأسرة لتضع كلمة النهاية لحكايتها مع زوجها الذي لم يتحمل مسئولية تربية أولاده أو مسئولية بيته.
باع الحلل عشان مزاجه وبيشم بودرة قدام ولاده
تزوجت «عايدة» زواج صالونات ومن بعد زواجها انجبت أطفال وظنت حلم الأسرة المستقلة سيتحقق ولكنها كانت مخطئة، فاكتشفت أن زوجها مدمن للمخدرات عندما وجدته يسرق عفش بيتها للمخدرات، وحاولت «عايدة» أن تعالج زوجها على أمل أن تحافظ على أسرتها ولكن عاد زوجها للمخدرات وأصبح يتعاطى المخدرات أمام أولاده وقتها خافت «عايدة» على مستقبلها ومستقبل أولادها مع زوجها المدمن فتوجهت لمحكمة الأسرة حتى تنقذ مستقبلهم.
جوز بنتي فلوسه لأمه وأخواته وبنتي ملهاش غير البهدلة
منذ زواج «أماني» عاشت في بيت عائلة مع زوجها ورضت بحالها وكنت تأمل هي ووالدتها أن يكون زوجها ضهر وسند لها، ولكن زوجها لم يكن سند لها أبدا بل أسقاها الألم والقسوة فكان لا يصرف عليها أو يعطيها ما تحتاجه من أجل حياتها بل صرف كل أمواله على والدته وعلى اخوته وترك زوجته في حاجة للأموال.
وعندما كانت تطلب منه اي زيادة لها أو لإبنتها وجدت من زوجها القسوة والإهانة عليها بسبب تسليط والدته عليها، حتى وصلت في النهاية لمحكمة الأسرة لتحصل على حقوقها منه بعد القسوة التي رأتها في حياتها منه ومن أهله.
سافر عشان يحسن دخله وفي الأخر جوعنا
في أول زواج «شيماء» كانت ظروف زوجها المادية الصعبة وبعد انجابها منه أولادها الإثنين كانت المعيشة صعبة وكان الزوج لا يقدر على المصاريف، ومع زيادة المصاريف زادت المشاكل، وقفت «شيماء» بجانب زوجها حتى لا تخرب بيتها، وعندما حصل زوجها على فرصة عمل خارج مصر فرحت «شيماء» وعاشت سنين فيها الراحة عندما سافر زوجها، لكن منذ عودته وبدأت المشاكل مع زوجها الذي رفض أن يصرف عليها أو على أبنائه إلا القليل فقط حتى وصل بخله للأكل، وكان يريد والدته الكبيرة هي التي تتولى مصاريفهم وعند رفض الزوجة لم تجد حل امامها سوى محكمة الأسرة.
ملوش شخصية قدام أهله طردوني من بيتي وهو واقف يتفرج
عاشت «نسمة» مع زوجها حياة ملأها القسوة من اهله عليها فكانوا يريدوها لهم خادمة ولم يعاملوها معاملة حسنة، حاولت الزوجة أن تحافظ على بيتها وعلى أسرتها لكن ظل أهل زوجها في ظلمهم، وعندما رفضت الزوجة هذا الوضع وصل بهم الأمر أن يتهجموا عليها ويضربوها ويطردوها من بيتها، كل هذا حدث أمام الزوج ولم يتخذ أي موقف أمام أهله ووصلت الزوجة لمحكمة الأسرة حتى تتخذ هي موقف أمام زوجها وعائلته الظالمين، ووصل الأمر بزوجها عدم حضوره ولاده ابنته الوحيدة.
تابع أحدث الأخبار عبر
