أخبار محكمة الأسرة/ همسة: بيخوني مع كل بنات الشارع.. سناء: بيغير من كابتن الكورة اللي بيدرب ابني
محكمة الأسرة مكان تتوجه له السيدات بحثا عن حقوقها وحريتها، وبالرغم من تشابه العديد من قصص هذه السيدات مازالت كل واحدة منهن تحمل ألما مختلفا عن الأخرى، فبالرغم أن محكمة الأسرة مكان ممكن أن يحصلوا فيه على حقوقهم، لكنه مازال مكان لا تريد أي سيدة أن تتواجد فيه في يوم من الأيام، ويعرض موقع الحادثة الأسباب التي أوصلت هذه السيدات لهذه النهاية
اقرأ أيضا
بتعالج نفسيا بسببه وفي الأخر بيقول عليا مجنونة
زوج «عايدة» كان السبب في ألم كبير في حياتها وبدل أن يرعاها ويكون سند لها كان هو السبب الذي أوصلها للعلاج النفسي أولا لتتعافى مما رأته معه من ضرب وأهانة وقله مصاريف عليها وعلى أولادها، وأوصلها لمحكمة الأسرة ثانيا حتى تحصل على حقوقها منه وتعوض نفسها عن السنين التي عاشتها معه.
حاولت بكل الطرق أن تحافظ على بيتها من أن يخرب أو يتدمر من أجل أبنائها ولكن بائت كل محاولتها بالفشل عندما دعاها بالمجنونة عندما توجهت للعلاج النفسي بسبب زوجها.
اكتشفت انه بيخوني مع كل بنات الشارع بعد 15 يوم جواز
كانت «همسة» مثل أي بنت تعيش حياة طبيعية وكانت تأمل أن يصبح لها بيت وأسرة وحياة ولكن حلمها لم يتحقق، فمنذ أن تزوجت وجدت أن عش الزوجية لم يكن مثلما تخيلته فكان يملئه الحزن والغدر و الإهانة من زوج اتسمت كل طباعه بالقسوة ، وحاولت «همسة» أن تعطي زواجها فرصة حتى لا تفشل في تحقيق حلمها، لكن ما راته من زوجها خيانة واهانة منذ بداية زواجهم كان كافي أن يوصلها لمحكمة الأسرة، وفي النهاية رفض حتى أن يعطيها حريتها ويطلقها ودي.
الشك عاميه …بيغير من كابتن الكورة اللي بيدرب ابني
الحياة التي عاشتها «سناء» مع زوجها ملأها الشك والإهانة من الزوج، وكانت نتيجة المعاملة التي كان يعاملها الزوج لزوجته أن تنتهي قصتهم في محكمة الأسرة بسبب رفض الزوج أن يصرف أي أموال على أولاده حتى يعاقب زوجته، مما دفع الزوجة ان تمنعه أن يرى أطفاله وكانت أفعالها ما هي إلا رد فعل على أفعال الزوج التي لا تحتمل.
مشغلها بقاله 20 سنة عشان تصرف عليه وعلى بيته
تواجدت «أم سمية» اليوم في محكمة الأسرة مع ابنتها لتقدم لها العون وتكون لها سند في هذه الدنيا، وكانت هي قلبها يحترق على الحال الذي وصلت له ابنتها ، وكان سبب تواجد «أم سمية» وابنتها في المحكمة انه لمد 20 عام عاشت الزوجة في ألم مع زوحها الذي لم يصرف عليها أو على أبنائهم، وكان يطمع ان تعمل الزوجة وتصرف عليه وعلى بيته وتأخذ هي دوره، لم تجد الزوجة من زوجها أي تقدير ولكنها وجدت ضرب واهانة من الزوج ومعاملة قاسية، وجعلها تلجأ في النهاية لمحكمة الأسرة لتعوض السنين التي ضيعتها مع زوجها.
تابع أحدث الأخبار عبر
