محكمة الأسرة اليوم.. نسمة: سرقني وطفش.. وهيام: عاوز ياخد البنت عند فيا

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها. 

محكمة الأسرة اليوم.. أميمة: الفلوس لما جريت في ايده عرف على بنات 

كان سبب تواجد أميمة في المحكمة هو أن زوجها بعد عشرة السنين وصبر الزوجة على أفعاله وحرمانه لها من أي أموال إذا حدث بينهم أي خلاف، تغير الزوج عليها ولم يحسن معاملتها بسبب علاقته المتعددة من فتيات صغار، وطلب منها في النهاية أن تبريه حتى يطلقها ويعطيها حريتها.

اقرأ أيضا

أميمة لـ محكمة الأسرة : الفلوس لما جريت بأيده عرف على بنات في سن أولاده

محكمة الأسرة اليوم.. نسمة: سرقني وطفش بعد ما بعت دهبي عشانه

تواجدت نسمة في محكمة الأسرة بسبب زوجها الذي سرقها ولم يقدر مساعدتها له أو وقوفها بجانبه طوال هذه السنين، فنزلت لتعمل منذ بداية زواجها حتى تكفي بيتها واحتياجاته وعندما كان لا يعمل زوجها عندما احتاج زوجها مساعدتها لم تتأخر أبدا واستلفت أموال وتداينت حتى تشتري له عربية يعمل عليها، ولكنه سرقها واختفى ولا تعلم له طريق حتى الأن.

اقرأ أيضا

نسمة لـ محكمة الأسرة : سرقني وطفش بعد ما بعت كل دهبي عشانه

محكمة الأسرة اليوم.. سهام: عمل فيا كل حاجة وحشه ومش قادرة أكمل معاه

كانت سهام في محكمة الأسرة مثل العديد من السيدات الاتي كانت شكواهم من ازواجهم عديدة منها الخيانة أو ادمان المخدرات أو عدم صرف أزواجهم عليهم ولكن في حالة سهام اجتمعت كل هذه الأسباب في زوجها الذي لم يصون زوجته أو يحميها ويكون سندها في الدنيا، فلم يعطيها الزوج ما تحتاجه من أموال ولم يعطيها أي من حقوقها وكان يصرف أمواله على المخدرات وفي النهاية خانها وطردها من بيتها. 

اقرأ أيضا

سهام لـ محكمة الأسرة : عمل فيا كل حاجة وحشة ومش قادرة أكمل معاه

محكمة الأسرة اليوم.. هيام: افتكر بنته لما أمي ماتت وعمل كده بالعند فيا

تواجدت هيام في محكمة الأسرة بسبب زوجها الذي بعد إهماله لزوجته وبنته لسنين عدبدة قرر فجأة أنه يريد ابنته ليس ليرعاها أو يكون لها أب وضهر وسند ولكن ليستكمل أذاه لهيام التي تركته منذ سنين عديدة بسبب أفعاله التي كانت لا تحتمل وعدم أمانته عليها أو على ابنتها، وبعد ظنها أنها انتهت من حياتها معه وانتهت أيضا من أذاه اعادها الزوج لمحكمة الأسرة بسبب عنده وطلبه لإبنته التي لم يسأل عليها لسنين.