نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم السبت ١٠/٢/٢٠٢٤
محكمة الأسرة اليوم .. نادية: اتجوز على عفشي وبيقولي إذا كان عاجبك.. إلهام: بيساومني ادفعي علشان تتطلقي

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. سمر: سايبني بالجوع وبشحت أكل علشان أعيش
كانت «سمر» في محكمة الأسرة تحمل الألم والحسرة على تجربة زواج دمرت نفسيتها وحياتها بسبب كثرة المشاكل والخلافات التي حدثت فيها، فلم يصون الزوج زوجته طوال حياتهم سويا وتركها تستلف من الأغراب حتى تكفي بيتها ومصاريفه لينام هو ويريح باله وبعد تحملها له لم تجد منه سوى القسوة عليها وعلى ابنهم الذي لم يولد بعد ولكن قررت «سمر» أن تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تنهي عذابها الذي عاشته مع زوجها حتى لا يولد ابنها ويواجه مصير مؤلم بسبب والده غير القادر على تحمل المسؤولية .
محكمة الأسرة اليوم.. إلهام: بيساومني أدفعى علشان تتطلقي
تواجدت «إلهام» على أعتاب محكمة الأسرة، لرفع دعوى خلع بعد ما اكتشفت خداع زوجها الذي اختارته ان يكون شريك حياتها طوال سنوات الزواج، وأن كل ادعاءاته بأنه رجل خلوق كان مجرد كذب، وأنه مجرد رجل نصاب لم يصون زوجته او يتقي الله فيها وفي حياتهم وقبل المال الحرام عليها وعلى أبنائها وعندما رفضت الزوجة هذه الحياة لم يقبل أن يعطيها حتى حريتها، وجعلها تلجأ لمحكمة الأسرة بحثا عن حقوقها وحريتها.
محكمة الأسرة اليوم.. نادية: اتجوز على عفشي وبيقولي إذا كان عاجبك
دعوى تمكين في محكمة الأسرة رفعتها «نادية» على زوجها كمحاولة منها للحصول على حقوقها التي سرقها منها زوجها، مثل شقتها وعفشها الذي اخذهم منها و تزوج من سيدة أخرى وادخلها بيتها واعطاها الحق في استخدام كل ما هو ملك ل «نادية»، وفي النهاية طلق الزوج «نادية» غيابيا وتركها تتوجه لأعتاب محكمة الأسرة لتجد طريقة تحصل بها على حقوقها التي حرمت منها.
محكمة الأسرة اليوم..بثينة: كل لما يزور أهله يرجع مش طايقني
تواجدت «بثينة» على أبواب محكمة الأسرة بعد حياتها التي عاشت مع زوجها التي ملأها الظلم والقسوة بسبب أهل زوجها الذي لم يعاملوها بالإحسان طوال سنين زواج ابنهم، وزادوا في ظلمهم حتى توجهت الزوجة لمحكمة الأسرة لتحصل على حقوقها التي حرموها منها وظلموها وكسروا فرحتها