أخبار محكمة الأسرة اليوم | دنيا: سرق حلق بنته عشان كيفه.. وسعاد: طفشان وسابلنا البيت بقاله سنتين
لا تصل زوجة لنهاية محكمة الأسرة لتحصل على نهاية لزواجها إلا بعد محاولات عديدة منها في اصلاح زواجها حتى لا تخسر حلمها في تكوين بيت وأسرة، ولكن بعد أن تكون كل محاولاتها بائت بالفشل، تنتهي بها السبل لمحكمة الأسرة، ويتواجد العديد من السيدات وكل واحدة منهن لها أسبابها الخاصة التي أدت بها لهذه النهاية، ويعرض موقع الحادثة هذه الأسباب.
اقرأ أيضا
سرق حلق بنته عشان كيفه
كانت «دنيا» على أبواب محكمة الأسرة مع أبنائها تحمل ألم وحسرة بسبب ما شهدته من قسوة وعنف من زوجها مدمن المخدرات الذي لم يقدرها او يرعاها او يتقي الله فيها أو في أولاده، ووصل به إدمانه وعدم تحمله للمسؤولية لترك زوجته وذهب للعيش عند والدته بعد ما سرق حلق ابنته الرضيعة من أجل المخدرات، وحاولت الزوجة بكل الطرق أن تحافظ على بيتها وتعالج زوجها لكن عندما فشلت محاولتها توجهت لمحكمة الأسرة لتنقذ نفسها وأولادها من مستقبل غير معلوم مع زوج مثل زوجها.
طفش وسابلنا البيت بقاله سنتين
ظهر التغير على زوج «سعاد» من بعد الزواج فكانت تصرفات الزوج غريبة وغير مبررة وكان لا يصرف عليها أو على أولادهم إلا للضرورة فقط، تحملت «سعاد» الحياة مع زوجها ولم تتوقع أن تكون نهايتها في محكمة الأسرة بسبب زوج لم يتقي الله فيها وتركها دون سؤال هي وأولاده لمدة سنتين وتوجهت الزوجة لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها الذي يرفض زوجها ان يعطيها لها ولتعيش لتربي أولادها وتعطيهم مستقبل أفضل.
كان مبهدلني وهو عايش وأهله بهدلوني لما مات
تزوجت «رجاء» منذ 23 عامًا وكان زوجها رجل طباعة صعبة ولا تحتمل كان يقسو عليها وعلى أولاده ولم ترى معه أيام يملأها الفرحة لكنها تحملته من أجل أولادها وحتى لا تخرب بيتها، حتى توفى زوجها في حادث سير رغم معاملة زوج «رجاء» الصعبة لها شعرت بالحزن بعد وفاته بسبب العشرة بينهم، وعندما كانت حزينة على وفاة زوجها وجدت نفسها في مواجهة أهل زوجها وحدها فلم يكفيهم الأيام الصعبة التي عاشتها مع زوجها عندما كان على قيد الحياة فجعلوا حياتها جحيم بعد ذلك حتى جعلوها تلجأ في النهاية لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوق أولادها التي سرقوها.
مشغلني خدامة لأهله وفي الآخر مفيش شكرًا
منذ زواج «قسمت» كانت حياتها الزوجية أهل زوجها جزء كبير منها ووافقت الزوجة على هذه الحياة مع زوجها وكانت تتقي الله في بيتها وأسرتها ، من أول يوم زواج اشترط الزوج على زوجته أن تخدم عائلته وتساعدهم في عمل البيت وبالرغم من رفض الزوجة في البداية وافقت حتى لا يحدث مشكلة ولكن انتهت بها السبل في محكمة الأسرة بعدما وجدت أن حياتها أصبحت مليئة بالألم وعدم التقدير وتدمرت صختها بسبب خدمتها لأهل زوجها.
تابع أحدث الأخبار عبر
