نشرة أخبار محكمة الأسرة 6/3/2024
محكمة الأسرة اليوم | عامر: مصممة تخرب بيتها عشان الفلوس .. وندى: ميتعاشرش

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. اسراء: عايز يحرق قلبي على ابني عشان مليش حد
كانت خلافات «إسراء» مع زوجها سبب تواجدها في محكمة الأسرة فلم يتقي الله فيها وأذاقها كل أنواع العذاب والإهانة أثناء حياتها معه وعاشت وتحملت من أجل تربية طفلها، ولكن زاد العذاب من زوجها حتى دمر حياتها، وبعد سنين القهر والخوف التي عاشتها الزوجة مع زوجها قررت أن تتوجه لمحكمة الأسرة بعد تهديد زوجها بخطف ابنها منها
محكمة الأسرة اليوم.. عامر: مصممة تخرب بيتها عشان خاطر قرشين
كان عامر في محكمة الأسرة حتى يلملم شتات أسرته التي تدمرت بسبب طمع زوجته، تزوج عامر في بداية حياته على أمل أن يكون له بيت وأسرة وحياة مستقرة وبعد زواجه وانجابه لأولاده ظن أن حلمه تحقق لكنه كان مخطئ، عاش الزوج سنين من الخلافات ومع زوجته على أمل أن ينصلح حالها في يوم من الأيام ولكن لم ينصلح حالها وتركته، وتوجه لمحكمة الأسرة ليجد حل لمشكلته معها.
محكمة الأسرة اليوم.. ندى: طردني في نص الليل
كانت دعوى تمكين في محكمة الأسرة هي الأمل الأخير الذي تعلقت به ندى حتى تحصل على حياة طبيعية بعد حياة ملأها الألم والقهر مع زوجها، تزوجت ندى وكان حلمها ان تدخل القفص الذهبي مع فارس الاحلام وكانت تظن أن من اختارته أن يكون زوجها ستحقق معه هذا الحلم ولكن اكتشفت من اول شهر زواج أنها كانت مخطئة في اختيارها وانه لن يكون سندها في الدنيا بل سبب تعاستها في الدنيا، وظلت الزوجة تحاول أن تحصل على حقوقها من زوجها.
محكمة الأسرة اليوم .. داليا: بهدلني انا وابني زي مراته وابنه اللي قبلنا
كانت داليا في محكمة الأسرة تبحث عن حقوقها من زوج ظالم لم يصونها أو يرعاها أبدا وعندما ظنت انه خطأها اكتشفت أنها ليست أول مرة يقوم بها الزوج بفعلته لكن كان له زوجة وابن سابقين وحرمهم من حقوقهم مثلما حرمها هي وابنها وعندما تخلى الجميع عن الزوجة حاولت أن تبحث عن حقوقها حتى لا يضيع حقها مثلما ضاع حق من قبلها.