أخبار محكمة الأسرة
محكمة الأسرة اليوم .. سهام: سنين بتعاير بالجنية اللي بيتصرف عليا.. حسين: خدت ابني وطفشت عشان ألف جنيه

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها.
محكمة الأسرة اليوم.. هدى: بيسرق دهب البيت عشان مزاجه
على اعتاب محكمة الأسرة تواجدت «هدى» مثل العديد من السيدات الاتي كان سبب تواجدهن هو إدمان أزواجهن للمخدرات، كان ذنب الزوجة الوحيد أنها أرادت أن تحافظ على بيتها وأسرتها وعاقبها زوجها ودمر أمالها وأحلامها، منذ زواج «هدى» كانت الحياة مع زوجها صعبة كان لا يكفي بيته من أموال للمصاريف لها ولأبنائها، وبعد كل تحمل الزوجة له اكتشفت في النهاية أن الزوج مدمن للمخدرات وعلمت ذلك عندما وجدت أن ذهبها وذهب ابنتها الوحيدة يختفي بسبب سرقة الزوج له، وعندما واجهته الزوجة ما وجدته منه هو عدم الندم والقسوة واضطرها وقتها أن تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها وحريتها بعد سنين المرار والألم التي عاشتها مع زوجها.
محكمة الأسرة اليوم.. حسين: خدت ابني وطفشت عشان ألف جنيه
كان «حسين» من الأزواج الذي لجأوا لمحكمة الأسرة حتى يستطيعوا البحث عن حقوقهم التي حرمتهم منها زوجاتهم، أو تواجدوا للبحث عن حل لمشكلاتهم التي كانت زوجاتهم السبب فيها، لم يرغب الزوج أبدا أن تكون هذه نهايته أو يصل لأبواب المحاكم حتى يستطيع رد زوجته لبيته.
محكمة الأسرة اليوم.. سهام: بقالي سنين بتعاير بالجنيه اللي بيتصرف عليا
كانت محكمة الأسرة هي الباب الذي طرقته «سهام» بعد كما تعقدت الأمور مع زوجها الذي كانت الحياة معه صعبة ومليئة بالمشاكل، كان الزوج لا يحترم زوجته ولا يقدرها طوال حياته معها وكان كلما صرف عليها أي مبلغ من المال كان يذلها ويهينها ولا يعطيها حقوقها، وبعد تحمل الزوجة لزوجها لسنين عديدة اوصلها في النهاية لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها من السجن الذي عاشت فيه مع زوجها
محكمة الأسرة اليوم..غادة: طردني أنا والعيال عشان ميصرفش علينا
كانت محكمة الأسرة هي المكان الذي تواجدت فيه «غادة» بعد غدر زوجها بها وتركه لها ولأبنائها دون سند أو ضهر أو حماية في الدنيا، كل هذا لأنه رفض تحمل المسؤولية ورفض أن يصرف عليهم ويعطيهم احتياجاتهم، بعد تحمل الزوجة لزوجها طوال سنين زواجهم على أمل ان ينصلح حاله وتعيش معه حياة مستقرة ما وجدته منه هو القسوة والغدر حتى اضطرت أن تشتكيه في محكمة الأسرة.
تابع أحدث الأخبار عبر