أحدث الأخبار
السبت 19 أبريل 2025
رئيس التحرير
محمد أبو عوض
رئيس التحرير التنفيذى
أحمد حسني

أخبار محكمة الأسرة|خلود: جوزي مدمن وأمي تقولي استحمليه.. سحر: بيتشطر عليا وبيضربني قدام أهله

أخبار محكمة الأسرة
أخبار محكمة الأسرة اليوم

تكون خطوات الزوجة نحو محكمة الأسرة يملأها الحزن والقهر، باعتبارها أخر حل توسمت فيه أن تجد حريتها وحقوقها وتعيش حياة مستقرة معه بعد عيشها حياتها التي يعتريها المعاناة ، وفشلت كل محاولاتها في إصلاح حياتها الزوجية وفي هذه النشرة نعرض سبب تواجد هذه السيدات في محكمة الأسرة

«اكفي القدرة على فمها».. أب للقاضي: بعاني من سرطان وبناتي زي أمهم عايزين فلوسي

القضية التي تم رفعها في محكمة الأسرة كانت زيادة نفقة وحبس من بنتين ضد أبيهم، الذي تطلقت منه أمهم عن طريق محكمة الأسرة أيضا بدعوى طلاق للضرر وبلاغ كيدي، ومنذ انفصال الأب والأم من 6 سنوات انقطعت العلاقة بين البنات وابيهم بالرغم من محولاته لإعطائهم ما يتمنوه ويصرف عليهم، ولكن ما وجده الأب منهن عند مرضه قسوة عندما رفعوا عليه قضايا نفقة وزيادة نفقة وفي النهاية يريدون أن يدخلوه السجن وهو مريض بالسرطان، وما يريده الأب هو بناته بجانبه.

 أمي بترجعني جوزي المدمن وتقولي استحمليه 

تزوجت «خلود» ولم ترد سوى أن تعيش حياة طبيعية مع زوجها وتكون معه أسرة ولكن منذ زواجها كانت علاقتها مع زوجها متوترة مع زوجها بسبب عدم صرف زوجها عليها وعلى بناتها، وبعد فترة اكتشفت الزوجة ادمان زوجها للمخدرات، وحاولت الزوجة أن تتركه أكثر من مرة بسبب طباعه الصعبة وضربه واهانته لها ولكن ظلت والدتها تمنعها من اتخاذ هذا القرار خوفا منها أن تخرب بيتها، حتى وصلت للنهاية لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حريتها من زوجها ولا تعيش في هذا العذاب معه. 

 عايزني خدامة في البيت ومش عايزني أنجح في حياتي

تزوجت «رانيا» وانجبت من زوجها طفلين وفي أول فترة في زواجها كانت لا تعمل وكانت تعيش لتربي أولادها وتخدم زوجها وبيتها، وبعد فترة اكتشفت أن هذه الحياة ليست مناسبة لها وانها تريد أن تنزل سوق العمل رفض زوجها وبعد إصرارها نزلت لتعمل من جديد ولكن بعد فترة حاول زوجها أن يجعلها تترك عملها عن طريق أن يجعلها تشعر أنها مقصرة في حق بيتها وأولادها فقط ليكون هو الفرد الوحيد الذي يعمل ويحقق أحلامه في مجال عمله، وعندما أردات الزوجة أن تحافظ على عملها وعلى حياتها توجهت لمحكمة الأسرة حتى ترفع دعوى خلع على زوجها.

بيتشطر عليا وبيضربني قدام أهله وقدام ولادي

كانت حياة «سحر» مع زوجها تتلخص في ألم وحسرة فكان زوجها يهينها ولا يحترمها ويضربها أمام أهله وأولادها، بدل أن يكون سند لها ويحميها ويقف أمام أهله عندما يسيئوا لها، وكان لا يصرف عليها وكانت هي مسئولة عن مصاريفها ولم يشتري لها زوجها حتى الدواء إذا مرضت، بعد سنين عاشتها من الألم النفسي بسبب خلافتها مع الزوج وألم جسدي بسبب الأمراض التي أصابتها بسبب الحالة النفسية السيئة التي أوصلها لها زوجها، قررت الزوجة أن تنهي عذابها عن طريق محكمة الأسرة وترفع على زوجها دعوى خلع عندما وجدت أن لا يوجد أحد يقف بجانبها أو يقدر تضحياتها حتى أولادها وقررت لأن تنهي معانتها معه.

افتكرت عشان ابن عمي هيحافظ عليا

تزوجت «سهيلة» من ابن عمها وتوسمت فيه أن يكون سندها وضهرها في الدنيا لكن منذ زواجها منه وجدت أنه لا يصرف عليها ولا يوفر لها ما تحتاجه هي وأولادها، وحاولت «سهيلة» بكل الطرق أن تحافظ على بيتها حتى لا تخربه من أجل ابنائها ومن أجل صلة القرابة بينها وبين زوجها، ولكن زوجها أوصلها في النهاية لمحكمة الأسرة لترفع دعوى خلع، كحل الأخير الذي لم تريد أن تلجأ إليه لكنها كانت مضطرة لتنقذ نفسها وأولادها من الحياة الغير مستقرة مع زوجها.

تابع أحدث الأخبار عبر google news