نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم| منى: متجوزني عشان أسددله ديونه.. سناء: رفع عليا السكينة أنا وعيالي

يكون الطلاق هو الوسيلة الأخيرة للزوجة، التي تقرر أن تنهي بها حياتها الزوجية، بعدما تفشل كل المحاولات في صلاح الحال بينهما، وتكون محكمة الأسرة، هي الشاهد على نهاية قصتهما، قابلنا اليوم الأحد، ضحايا جدد أمام المحكمة روت كل منهن عن رواياتها بالتفصيل سيعرضها لنا موقع الحادثة في هذه النشرة.
متجوزني مصلحة عشان أسددله ديونه
دعوى طلاق كانت الوسيلة التي اختاراتها منى لتتخلص من حياتها الزوجية بعد ما اكتشفت أنها مجرد وسيلة لسداد ديونه، بدأ الموضوع بأنه يريد منها مبلغ من المال لأنه في حاجة لهذا المبلغ فلم تتردد منى في إعطاءه كل الأموال الذي يريدها، تكرر الموقف أكثر من مرة ما جعلها تشك بأنه يوجد أمر غريب.
قررت الزوجة أن تسأله عن السبب وراء الأموال الذي يأخذها منها وكانت الإجابة ضربها وإهانتها، لم تهدأ الزوجة حتى علمت أنه يأخذ منها الأموال من اجل سداد ديونه، تركت المنزل على الفور بعدما علمت أنه يستغلها من بداية الزواج.
رفع على ابنه السكينة عشان مصممة على الطلاق
مشكلات وخلافات بدأت في حياة إسراء من الشهر الأول في الزواج، حاولت التأقلم معها ولكنها فشلت بسبب أسلوب الزوج الغير آدمي الذي يعتريه الضرب والإهانة، كل مرة تقرر فيها الزوجة الطلاق كانت تتراجع عن قرارها بسبب أولادهما الاثنين.
وفي مرة من المرات قررت الزوجة فيها الانفصال بلا رجعة عندما رفع على ابنها الصغير السكينة بعدما تأكد من أن قرار الطلاق بلا رجعة فيه.
ولاد جوزي بيتهموني في وفاته وعايزين يطردوني من بيتي
بعد كبر سن «أميمة» تقدم لزواجها شخص وكان بالفعل لديه أولاد كبار وزوجته متوفية، وافقت «أميمة» على الزواج منه على أمل أن يصبح لها زوج وأسرة، وعاشت معه حياة طيبة لكن منذ مرضه وبدأت الحياة تتغير ومعاملة أولاده تغيرت معها واتهموها في وفاة والدهم، وحاولوا طردها من بيتها بعد ما كانت تعاملهم بالحسنى، وبسبب جشعهم وطمعهم، انتهى بها الأمر أمام محكمة الأسرة، لتحصل على حقها منهم.
باع عفش الشقة ورفع عليا سكينة أنا وولادي عشان المخدرات
تزوجت «سناء» وهي مازالت فتاة في سن ال 18، وكانت تحلم أن تدخل بيت الزوجية مع زوجها وتنجب أطفال تربيهم تربية حسنة، ولكن اكتشفت ان زوجها مدمن للمخدرات حاولت أن تعالجه وتقف بجانبه لكنه كان يعود للإدمان كل مرة، وبعد فترة من الضرب والإهانة المستمرين، قررت أن تتركه بعد رفعه سلاح عليها وهو يطلب منها فلوس للمخدرات.
لم يكتفي زوجها بما فعله بها لكنه قرر أن يخرب حياتها ولا يتركها تعمل فتسبب في طردها من عملها، والآن لا يصرف عليها ولا يتركها تعمل في سلام.
بيكلم الستات اللي يعرفهم قدام بناتي
تغاضت "نوال" عن خيانات كثيرة من قبل زوجها، فكانت كل الخلافات بينهما بسبب الخيانة التي حاولت مرات عديدة أن تتأقلم على الوضع من أجل بناتها، ولكن كان يتمادى في خيانته حتى وصل الحال به بأن يتحدث مع عشيقاته أمام بناته، حاولت الزوجة أن تمنع مكالماته الغرامية في المنزل، لكنه كان يتمادى ما جعلها تلجأ لدعوى طلاق، وتتخلص من زوجها الخائن، التي كان يعتريها الأمل بأنه يتغير ولكن للأسف انتهى بها الحال في محكمة الأسرة.
تابع أحدث الأخبار عبر