نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الأحد 7/4/2024
محكمة الأسرة اليوم.. سهام: عملي عاهة مستديمة.. وإيهاب: سابت البيت عشان مانعها من الفيسبوك

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم.. أمينة: ملهوش كلمة والمحكمة هتجيب حق بنتى
هربت «امينة» من الحياة المؤلمة التي عاشتها مع زوجها ووصلت لأبواب محكمة الأسرة، ظنت الزوجة أنه مع انتهاء علاقتها بزوجها وحدث الطلاق بينهم ستنتهي المشاكل بينهم وسينتهي معها الأذى النفسي الذي عاشته معه لسنين، لكن طال الألم الذي يسببه الزوج ابنتها التي لم يكن لها ذنب في الدنيا وأن والدها أختار أن يكون له أسرة أخرى غيرها وتوجهت لمحكمة الأسرة لتعطيها أبسط حقوقها التي حرمت منها.
محكمة الأسرة اليوم.. سهام: عملي عاهة مستديمة عشان تهيؤات في دماغه
لجأت «سهام» لمحكمة الأسرة لتكون ملجأها الأخير بعد الحياة الصعبة التي عاشتها مع زوجها المدمن، وكان يملأها الإهانات والضرب ولسنين تحملته الزوجة حتى لا تخرب بيتها وتدمر حياة ابنتها الوحيدة، ولكن عندما وصل الأمر أنها ممكن أن تخسر حياتها عندما شوهها زوجها بسبب تخاريف قررت أن تنهي هذا العذاب وتحصل على نهاية لزواجها عن طريق محكمة الأسرة.
محكمة الأسرة اليوم.. إيهاب: سابت البيت عشان مانع عنها الفيس
دعاوي تم رفعها على «إيهاب» من زوجته التي رفضت أن تكون له زوجة مطيعة وافتعلت المشاكل بسبب وبدون سبب، كان السبب الرئيسي في وجود الزوج في محكمة الأسرة هو ضعف شخصية الزوجة وترك أهلها يتحكموا في حياتها ويسيطروا عليها ويكونوا في النهاية سبب الخراب وسبب تواجد «إيهاب» حائر لا يعرف مصيره وهو على أبواب محكمة الأسرة.
محكمة الأسرة اليوم.. وفاء: أخواته المتطلقين عايزين يخربوا بيتي
مثل العديد من السيدات كان سبب تواجد وفاء في محكمة الأسرة هو أهل زوجها الذي أهانوها وظلموها معهم طوال فترة زواجها، وقصدت الزوجة هذا بسبب الظلم والمعاناة من زوجها الذي لم يصونها وأهل زوجها الذي لم يتقوا الله فيها وأهانوها واستمروا في ظلمهم لها وكانوا سيقتلوا ابنها التي كانت حامل فيه حتى اضطروها أن تتوجه لمحكمة الأسرة.