جلس الأب المكلوم على أريكته يندب حظه على فراق فلذة كبدة؛ والذي راح ضحية صديق عمره الذي غدر به وعلق له حبل المشنقة وتركه يلفظ أنفاسه الأخيرة أعلى الدائري الأوسطي.