توجهت «إسراء» لأبواب محكمة الأسرة وهي تحمل الأسى على ما واجهته في حياتها والألم على فقدانها لأبنها الذي اعتبرته هو أملها في الحياة بعد ما خسرته في حياتها مع زوجها