في سن الثلاثين من عمرها خسرت «سلمى» زوجها الذي كان سندها وشريك حياتها في الدنيا وكانت تحلم ان تكمل معه حياتها لكن وفاة زوجها دمرت كل احلامها ولم تتخيل أن تطون نهايتها محكمة الأسرة