جرائم الاحتلال الإسرائيلي بغزة لا يمكن حصرها، حيث كشفت عودة الإنترنت للقطاع عن الخسائر الضخمة والفساد وحجم الخراب والدمار الذي أحدثته قوات الاحتلال الصهيوني بتأييد من القوى الغربية