كانت «ولاء» أمام محكمة الأسرة مثال على السيدة التي لم تستلم لظلم زوجها وطباعه التي لا تتسم بأي شكل من الرحمة، وظلت في محكمة الأسرة حتى حصلت على حقوق أبنائها وحقوقها.