«عايز مني إيه يا عمو؟».. اللحظات الأخيرة في حياة الطفلة «سجدة» قبل خنقها وسط زراعات طهطا
بمنتهى الأمل والحيوية والنشاط، خرجت الصغيرة تلهو أمام منزلها، ولم تكن تعلم أنها لن تعود إلى بيتها مجددا، إذ ذهبت البريئة «سجدة» إلى مثواها الأخير، وودعت حياتها بكل خسة، إذ عثر على جثتها وسط زراعات قرية «بنجا» في مركز طهطا بسوهاج، في مشهد أليم.