محمد الغريب يكتب: ماذا أبقيتم ليأجوج وشقيقه؟!
تظل الجريمة الأبشع في تاريخ الأمم والبشرية ما اقترفه ابن آدم عليه السلام تجاه شقيقه، ورغم أننا لا ندري أمن نسل قابيل أم هابيل أضحينا، تظل جرائم العصر هي الأشنع والأقبح مقارنة بما سطره القرآن في شأن أول جرائم الإنسان على سطح هذه الذرة الأرضية من ملكوت الله الفسيح.