«صديق خائن وطلقات خرطوش».. أسرار ليلة الرعب في دار أيتام الحي الراقي بأكتوبر
كان الهاتف المحمول بمثابة إنذار لتسليط الأضواء على دار أيتام دون إدارة منذ سنوات طوال، مكث داخله نحو 30 شابًا، لعدم امتلاكهم مأوى سواه، يبحث كلٍ منهم عن مصدر رزقه بطريقته الخاصة.