أوراق كتاب «حفيد البنا» تستعرض الوجه الآخر لـ طارق رمضان «مغتصب النساء»
رمتني بدائها وانسلت ، مثل عربي قديم، قصته طريفة وقعت بالفعل، ولها معنى، أي عايرتني بعيب هو فيها وذهبت، هذا هو حال الجماعة الإرهابية، ومنصاتها الإعلامية الكاذبة، مشهد مستمر، يتكرر في كل مناسبة لاو استغلالا للأزمات