مها بدعوى تمكين: إخواته شمعوا الشقة عشان ما اقعدش فيها
كانت المشكلات والخلافات المستمرة بين الزوجين منبعها الزوج، والتي تفاقمت بعد سفر الزوج وجعلتهم يلجؤون إلى تشميع الشقة؛ حتى لا تعيش بها هي والأولاد، وهذا ما جعلها تقصد محكمة الأسرة من أجل رفع عوى تمكين.
حكايات محكمة الأسرة.. إخواته مش طايقني من ساعة ما اتجوزت
"إخواته مش طايقني من ساعة ما اتجوزت، بالذات أخته اللي بتكرهني كره العما وبتعمل أي حاجة عشان بس تعكنن عليَّا حياتي".. بهذه العبارة بدأت الزوجة حكايتها لقاضي محكمة الأسرة، مؤكدة على الخلافات والمشكلات التي وجدت حالها بها من بداية الزواج، ولكنها كانت تحاول السيطرة دائما على الأوضاع؛ حتى لا تفتعل المشكلات.
قصص محكمة الأسرة.. الخناقات زادت بعد سفر جوزي
استمرت المشاجرات بينها وبين أهل الزوج طوال الوقت، وفشلت كل محاولاتها في إصلاح الأوضاع، بل بالعكس تمادت الخلافات خصوصًا بعد سفر زوجها، الذي ظنت أنه سيكون بداية للصلح بينهما وتهدئة الأوضاع، استكملت مها حكايتها قائلة: "كنت فاكرة لما جوزي هيسافر هيبقوا خايفين عليا أنا والعيال وهيحافظوا علينا، بس كنت غلطانة عشان المشاكل زادت والخناقات زادت بينا، وبقينا كل شوية نتخانق وكل يوم".
روايات محكمة الأسرة.. اخواته شمعوا الشقة
تصاعدت الخلافات حتى وصلت إلى محكمة الأسرة؛ من أجل رفع دعوى تمكين بعدما لجأ أهل الزوج إلى تشميع الشقة؛ حتى لا تعيش بها، أنهت روايتها بقولها: "كنا بنتخانق كل يوم وقلت أروح عند أهلي أقعد أسبوع ولا حاجة، ورحت فعلا ورجعت بعد الأسبوع لقيتهم مشمعين الشقة عشان ما ادخلهاش، ومن ساعتها وأنا مش عارفة ادخلها، كلمتهم مرة واتنين عشان يبطلوا اللي بيعملوه دا، بس برضو مش راضيين، عشان كده رفعت قضية تمكين عشان حقي أنا والعيال".
تابع أحدث الأخبار عبر
