أخبار محكمة الأسرة
سهير في إعلام وراثة: عيالي باعوني وواقفين مع أعمامهم اللي واكلين حقنا

دعوى إعلام وراثة في محكمة الأسرة لجأت إليها سهير بعد ما تخلى أولادها عنها والوقوف مع أهل المرحوم الذين كانوا السبب في الاستيلاء على حقوقها في ميراث زوجها المتوفي.
حكايات محكمة الأسرة.. اتبهدلت من ساعة ما جوزي توفى
"كنا عايشين أحلى حياة والدنيا تمام ومفيش أي مشاكل وجوزي مكنش مخلينا محتاجين أي حاجة خالص"، كانت هذه الكلمات الأولى في رواية الزوجة لقاضي محكمة الأسرة، تابعت: "قعدت مع جوزي 22 سنة وكل حياتنا كانت كويسة جدًا بس وهو كان بيرعاني أنا والعيال أوي وحياتنا كانت مستقرة لكن كل حاجة اتبدلت من ساعة ما هو توفى، اتبهدلت من بعده ومكنتش متخيلة إن كل دا يحصل فيا".
قصص محكمة الأسرة.. عيالي باعوني وواقفين مع أعمامهم
بعد 22 عام من الحياة المستقرة وجدت الزوجة حالها في حياة مليئة بالخلافات والمشاجرات المستمرة مع أهل زوجها المتوفي علاوة على أولادها الذين قرروا الوقوف معهم دون الالتفات لوالدتهم، استكملت حكاياتها والحسرة تعتريها قائلة: "من ساعة ما هو اتوفى وأهله مبهدلني، في الأول العيال كان واقفين معايا في صفي بس معرفش إيه اللي غيرهم مرة واحدة كدا، وبدل ما يقفوا معايا لحد ما أخد حقي من عمامهم في المحلات والبيت، بس لقيتهم راحوا عاشوا معاه وكمان واقفين معاهم".
دعاوي محكمة الأسرة.. سهير في دعوى إعلام وراثة
حاولت سهير إيجاد حلول مع أهله دون التطرق لأي مشكلات، ولكنها أدركت بعد تصرفات أهل المرحوم وأولادها الذين تخلوا عنها أن الحل الوحيد لحل مشكلتها هي اللجوء إلى محكمة الأسرة من خلال دعوى إعلام وراثة تطالب فيها بحقها، اختتمت رواياتها قائلة: "اخدت صدمة عمري في عيالي، مكنتش اتخيل إني ههون عليهم كدا ومش هفرق معاهم، ويروحوا يقفوا مع أعماهم اللي واكلين حقنا".
تابع أحدث الأخبار عبر