نشرة أخبار محكمة الأسرة 3/4/2024
محكمة الأسرة اليوم.. حسن: رميالي العيال وعايزة تاخد نفقتهم..وشروق بيتجوز ستات أجانب كبار عشان يصرفوا عليه
تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها.
محكمة الأسرة اليوم.. حسن: رميالي العيال وعايزة تاخد نفقتهم
أمام أعتاب محكمة الأسرة تواجد «حسن» الزوج المظلوم الذي تركته زوجته دون سبب منطقي وتركت له أولاده حتى تعاقبه وتتركه ليتحمل المسؤولية بالكامل وحده ويكون لهم اب وأم ولم يكفيها ما فعلته مع زوجها وظلمها له وتدمير اسرتها ، توجهت لمحكمة الأسرة حتى ترفع قضايا نفقة لأولادها على زوجها دون وجه حق ودمرت أسرتها بيديها.
محكمة الأسرة اليوم ..شروق: بيتجوز ستات أجانب كبار عشان يصرفوا عليه
سبب تواجد «شروق» في محكمة الأسرة هو زوجها الذي عاشت معه حياة زوجية غريبة وكانوا ليس مثل اي زوجين بل كانت حياتهم مختلفة تماما، منذ زواجهم اكتشفت الزوجة أن من اختارته شريك لحياتها يتزوج من سيدات كبار في السن في عمر والدته حتى يصرفوا عليه ويكفوا طلباته وكلما حاولت الزوجة أن توقفه عن أفعاله لم يتغير بل حرمها هي وأولادها من أبسط حقوقهم، وعندما لم تستطع الزوجة تحمل إهانة كرامتها أكثر توجهت لمحكمة الأسرة ورفعت على زوجها قضية نفقة.
محكمة الأسرة اليوم ..هند: رجعني لما عرف اني هحبسه وبهدلني معاه
لم يكن تواجد «هند» في محكمة الأسرة شئ جديد عليها، فبسبب زوجها توجهت لمحكمة الأسرة عدة مرات لتحصل على حقوق النفقة منه التي لم يعيطها لها بشكل ودي واضطرها أن تلجأ لهذا الحل عدة مرات على أمل أن تنتهي من مشاكلها المادية لكنه حرص على أن يبيء محاولتها بالفشل كل ذلك بسبب طمعه وحبه لنفسه وعندما علم عندها من الممكن أن تأخذ حقوقها منه ردها إليه حتى يسقيها العذاب وانتهت السبل بالزوجة في المحكمة محاولة منها للحصول على حقوقها.
محكمة الأسرة اليوم ..أمير: رميتها عند أهلها عشان تتعدل بهدلتني في المحاكم
كان أمير في محكمة الأسرة مجبر بسبب أفعال زوجته التي لم تكن خير الزوجة ولم تصبر على زوجها أو على ظروفه الصعبة وتوجهت للمحاكم بدلا من أن تحل المشاكل بشكل ودي من اجل ابنهم الذي لا ذنب له في الدنيا، تملك العند من الزوجين وجعل مصيرهم محكمة الأسرة لرفضهم حل مشاكلهم بشكل ودي بينهم وحتى أهلها رفضوا أن يكونوا صوت العقل والخبرة ونصيحتها بل زادوا من المشكلة وكانوا سبب أكبر في الخلاف.
تابع أحدث الأخبار عبر
