أحمد طنطاوي يضحي بالجميع |حول المقربين لكبش فدا.. ورشا قنديل زواج بقرار إرهابي

أنهة كبيرة أصابت المقربين من أحمد طنطاوي، وذلك بإعلان خبر زواجه من الإعلامية رشا قنديل، فخبر الزواج ليس الأزمة، ولكنهم أيقنوا أن "طنطاوى" بزواجه من قنديل يريد أن يهرب من التهم المنسوبة إليه، ويريد أن يكونوا هم كبش فداء للأفعال التي حرضهم عليها خلال الأيام الأخيرة المتمثلة فى تزوير التوكيلات والأخبار المغلوطة ومحاولة الاستقواء بالخارج.
أحمد طنطاوي والزواج من رشا قنديل
وهنا أيقن أنصار أحمد طنطاوي، أن الوجه الحقيقي ظهر جليا بهذه الزيجة التي لا هدف منها سوى الحصول على الجنسية الأجنبية، ومن ثم الهروب بشكل شبه مقنن من التهم المنسوبة إليه أو حتى حرية الحديث من الخارج عن حقوق الإنسان أو الطعن في مؤسسات الدولة المصرية باسم حقوق الإنسان أيضا، وهذا ما عرفه المقربين منهم الذين أصابتهم الدهشة من كشف الحقيقة العارية لأحمد طنطاوي.
أحمد طنطاوي، الفتى المدلل لجماعة الإخوان الإرهابية يريد أن يعيدهم للمشهد السياسي بأي شكل من الأشكال بمعاونة عدد من أنصارهم فى الخارج الذين ما زالوا يديرون العملية السياسية حتى الآن، ولكن هذه المرة استخدموه لتشويه العملية الانتخابية مستخدمين كل الكروت.
وكالعادة كارهي الوطن حينما يفشلون من تنفيذ مخططاتهم وما يملى من الخارج يبحثون عن أقرب الطرق للهروب للخارج، وذلك بعد الاستقواء بهم، فهؤلاء غير الوطنيين يجدون في الخارج ملاذ أمن حتى ولو على حساب وطنهم، وهذا أحمد طنطاوي يثبت كل هذه النظريات التي تؤكد أنه لم يكن يومًا باقيًا على مصلحة الدولة المصرية من قريب أو من بعيد هو مجرد " خيال مآتة" تحركه الجماعة الإرهابية كيفما تشاء.
تابع أحدث الأخبار عبر