أحمد طنطاوي يحتمي خلف الجنسية الأجنبية ويبيع المقربين بأوامر الإرهابية
يبحث أحمد طنطاوي، عن مخرج من الأزمات والكوارث التي تسبب فيها، وكالعادة بعدما زج بعدد من المقربين إليه فى قضايا تزوير ونشر معلومات مغلوطة يريد أن ينجو بمفرده، ويبحث عن طريقة جديدة للاستقواء بالخارج من خلال زواجه من الإعلامية رشا قنديل التي تحمل الجنسية الأجنبية.
انتشر خبر زواج أحمد طنطاوي، من رشا قنديل خلال الساعات الأخيرة، وهو ما أصاب عدد من المقربين إليه بالذهول، خاصة وأنهم يعلمون جيدا أنه لا يريد من وراء هذه الزيجة سوى الحصول على الجنسية الأجنبية أو ضمان عدم خضوعه للمحاكمة، خاصة بعدما تم تأجيل محاكمتة و21 من أعضاء حملته لاتهامهم بتداول أوراق تخص الانتخابات دون إذن.
وبعدما أيقن "طنطاوي" أنه مدان لا محالة أخذ يناشد من يوجهونه بشأن إيجاد مخرج له كالعادة حتى ولو كان على حساب متابعيه، فو لا يعنيه سوى نفسه، أو بمعنى أدق من يستخدمونه ورقة للعودة للمشهد السياسي مرة أخرى وهم الجماعة الإرهابية يريدون له الخروج خارج البلاد دون محاكمة، فهم يعلمون جيدًا أنه ارتكب أفعال يعاقب عليها القانون، ومن ثم لا يريدون أن يخسروا كارت رابح بالنسبة لهم.
وهنا خططت الجماعة الإرهابية، لاحمد طنطاوى، للزواج من فتاة تحمل الجنسية الأجنبية ليكون فى حمايتها ويتحرك ويتحدث ويخرج علينا بتصريحات كاذبة ومعلومات مغلوطة فى غطاء هذه الجنسية، وباع كل المقربين إليه لأنه لا يعنيه سوى تحقيق مصلحته الشخصية أو تنفيذ مطالب من يحركونه من الخارج.
وحصلت رشا قنديل على ماجستير في دراسات الحرب النقدية عام 2019 من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، كما كانت مستشارة ومدربة لدى شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية أريج، ومقدمة برامج منها: نقطة حوار، والعالم هذا المساء، أجندة مفتوحة.
تابع أحدث الأخبار عبر
