في قلب مدينة دمنهور، حيث يسكن الناس على وقع تقلبات الحياة اليومية، بدأت قصة مأساوية تتكشف في أروقة أحد البيوت المتواضعة، الزوج، الذي يعمل سائقًا في الأربعينيات من عمره.