«200 ألف جنيه ثمن الكلى».. عصابة الاتجار في الاعضاء البشرية استغلوا حاجة مواطن عادي واستدرجوه لشراء كليته مقابل مبلغ مالي للانتفاع من ورائها حتى تم ضبطهم وخاب آملهم.