كم أعشقُكْ يا شامخًا فوق الخيال ومُغرِّدًا في العُرْبِ عَذْبَ ألحانِ الجَلال متفردًا في صَفْوِ أطياب الخصال ليسجلَ التاريخ درسًا ناصعًا نسجَتْه أجنحةُ المُحال