فوجئت فتاة أمريكية تدعى جودي، برسائل من مجهول على بريدها الإليكتروني، وبفتحها عثرت بداخلها على صور شخصية لها، واكتشفت فيما بعد الكارثة، حيث تبين أن صورها منشورة بمواقع إباحية