يبدو أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، فقد عقله، فسجله أصبح حافلا بالنقاط السوداء، لكن النقطة السوداء الأكثر توحشًا وإجرامًا في تاريخ بايدن واقعة تحرشه بالأطفال، التي انتفض لها المجتمع الأمريكي.