وقفت سيدة عشرينية على أعتاب محكمة الأسرة، وسط سيل هادر من الذكريات جمعها بشاب أحبته حد الجنون، ومنحته كل ما أراده ولم ترفض له طلبا طوال سنوات من الزواج العرفي.