عايزها خدامة لأهله.. أم فاطمة للقاضي: أمه كانت عايزة تشغل بنتي جارية
تمنت «والده فاطمة» أن تجد زوجا صالحا لابنتها يرعاها ويحميها ويصون عرضها مثل أي أم كانت ترغب في أن ترى ابنتها سعيدة في بيت زوجها وعندما تقدم لخطبتها جارهم توسمت فيه الخيران يكون الرجل الذي تمنته لابنتها لم تعلم «أم فاطمة» أن ما خفي عن زوج ابنتها وأهله سيدمر حلمها في رؤية ابنتها سعيدة في بيت زوجها.