لم يكُن يدري العجوز الذي تخطت سنوات عمره السبعون عامًا، أن بيعه للشقة التي كان يملكها وسط جيرانه لعشرات السنين سيكون القشة التي تُعجل بنهايته بين أهل الدنيا