أشرف رمضان يكتب: ماذا نريد من الحوار الوطني؟
أتابع باهتمام أغلب جلسات الحوار والوطني، وأيقنت أن هناك جدية في التعامل مع المقترحات المقدمة من القوى السياسية والمدنية، كما أن الشفافية التي انتهجتها الأمانة العامة للحوار الوطني في كل جلساته دليل قوي على المصداقية، والتطلع إلى مزيد من المناقشات الجادة لقضايا المجتمع، السياسة والاقتصادية والاجتماعية، بهدف الخروج بنتائح ملموسة قابلة للتطبيق.