د. حمادة شعبان يكتب: نحو مجتمع يوقر الإنسان حيًا وميتًا
درجنا في عصرنا الراهن على تسارع الأحداث وتعدد المنصات الإعلامية التي تُيسّر التعبير عن الرأي والتنظير له. وفي هذا السياق، أصبحت ردود الأفعال العاطفية على وفاة شخصية بارزة ذات خلفية دينية أو فكرية مختلفة، ساحةً تمطرها سُحب خطاب الكراهية ويحتدم فيها الجدل.