في الآونة الأخيرة، تفاقمت جرائم الخيانة الزوجية بشكلٍ مُقلق، وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعي المجرم الخفي الذي يُهدِّد استقرار الأسر ويُشعل نيران الفتنة*.