بمنطقة الزيتون بالقاهرة، كان الوضع في المدرسة يبدو كأي يوم دراسي آخر، حيث كانت الطالبتان: ليلى و منة تجلسان في نفس الفصل الدراسي.
في حي الزيتون بالقاهرة، كانت مدرسة الإعدادية مكانًا اعتياديًا لعدد من الطلاب الذين بدأوا يومهم بحماس.