«مشى وراء كيفه لحد ما خرب بيته».. هبة : بنام أنا وعيالي في الشارع
بالوجوه التعيسة والقصص الحزينة تمتلئ أركان محكمة الأسرة بالجيزة كل يوم، ومن ضمن هذه القصص حكاية امرأة في الثلاثينات من عمرها تزوجت وهي صغيرة في السن لا تفقه أي شيء عن الزواج.
وأثمر عن هذا الزواج أربعة أطفال، ولكن صغر سن الزوجة وعدم إدراك الزوج الكافي للمسئولية والسير وراء أصحاب السوء أدى لهدم الأحلام الذي وضعها كل من الزوجين.