نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم
أخبار محكمة الأسرة اليوم.. سمر في دعوى خلع: لقيت العوض.. وأميمة: 19 سنة مفيش منه فايدة

محكمة الأسرة اليوم .. تقصد الزوجة القضاء في نهاية المطاف بعد ما تفشل في إصلاح حياتها الزوجية من خلال دعوى طلاق أو خلع تقيمها، يعرض موقع الحادثة أخبار محكمة الأسرة اليوم من خلال النشرة التي يعرضها يوميًا
محكمة الأسرة اليوم.. أميمة: بعد 19 سنة جاي يقولي أنا مش قد المسئولية
حاصر البؤس حياة “أميمة” سنوات طويلة في عش الزوجية الذي اعتقدت في البداية أنه يكون حياة جديدة مستقرة؛ ولكن القدر فاجئها بشئ أخر ووجدت نفسها في حياة تتحمل أعباءها بمفردها دون مساندة الزوج لها، فقررت قصد محكمة الأسرة بعد كل هذه السنوات ورفع دعوى طلاق تنقذها من حزنها معه.
أضافت الزوجة للقاضي: "تعبت معاه بقالي 19 سنة على أمل إنه يتغير بس مفيش فايدة خالص بالعكس بيزيد ومش راضي ينزل يشتغل زي بقية الرجالة اللي شايلة بيتها وعيالها، لما الخناقات كترت بينا الفترة الأخيرة لقيته بيقولي أنا مش قد المسئولية، بعد 19 سنة و4 عيال جاي يقولي كدا".
محكمة الأسرة اليوم.. سمر: عاوزة أخلعه بعد مالقيت العوض
عزمت “سمر” على الانفصال بعد ما تأكدت من أن هناك فرصة جيدة لها تنتظرها وتكون هي الوسيلة الوحيدة التي تنقذها من زوجها، تستكمل رواياتها لقاضي محكمة الأسرة: "بيسيب البيت بمزاجه ويرجع بمزاجه ومش فارق معاه أنا أو عياله، واحدة جارتنا كانت شايفة أنا بعاني ازاي معاه وشايفة حياتها عاملة إزاي، عشان كدا قالتلي سيبك من جوزك وتعالي اجوزك ابني، هو مسافر بس أول ما يرجع هيتجوزك علطول، وكلمته ووعدني بالجواز بعد ما يرجع على طول، ولما رجع اتكلمنا وقالي هتجوزك بس روحي ارفعي قضية خلع الأول على جوزك، روحت فعلا رفعت قضية خلع بقالي 5 شهور"، ولا تزال القضية منظورة في محكمة الأسرة حتى الآن.
محكمة الأسرة اليوم.. مريم: مش عارف يعيشني في نفس مستوايا
حياة مرفهة عاشتها “مريم” في بيت والدها، وكانت فتاة مدللة تحصل على كل ما تريده دون عناء، لهذا السبب ظنت أن حياتها بعد الزواج تستمر على هذا النمط ولكنها فوجئت بالواقع الذي واجهته في الشهور الأولى من الزواج، تابعت مريم للقاضي قائلة: "معيشني في مستوى غير اللي وعدني بيه خالص وكل المشاكل بينا بسبب مصروف البيت اللي مبيسيبهوش ولو ساب بيسيبلي ملاليم مبعرفش اعمل بيها أي حاجة خالص، بعد خمس سنين لقيتني خلاص مش عارفة أكمل معاه في نفس المستوى، وطلبت منه الطلاق رفض وقالي مش هطلق، عشان كدا مكنش قدامي حل غير إني أسيب البيت وارفع عليه قضية نفقة".
محكمة الأسرة اليوم.. دنيا: وقعت في عيلة بصاصة
كانت محكمة الأسرة هي الأمل الأخير الذي قصدته دنيا بعد ما تأكدت أنها الوسيلة الوحيدة التي تنقذها من حياتها مع زوجها وعائلته التي كانت السبب في نشوب المشكلات بطريقة مبالغ فيها خصوصًا أشقاؤه، بعد ما وجدت طريقة مريبة منهم جعلتها تصارح الزوج بما تراه ولكن كانت الصدمة في عدم تصديقها، اتخذت القرار على الفور من خلال قصد محكمة الأسرة ورفع دعوى خلع، وقالت في آخر رواياتها: "كنت فاكرة لما أجي أقوله اخواتك بيكلموني بطريقة غلط مينفعش يكلموني بيها لقيته بيقولي انتي كدابة اخواتي ميعملوش كدا، سبتله البيت علطول ومقدرتش اتحمل أعيش معاه تاني وهو مكدبني في حاجة زي دي"، توجهت الزوجة إلى محكمة الأسرة على الفور ورفع دعوى خلع منذ 7 شهور ولا تزال الدعوى منظورة في محكمة الأسرة حتى الآن.
محكمة الأسرة اليوم.. سهير بدعوى تمكين: طردني أنا والعيال عشان طلبت منه الطلاق
قررت سهير طلب الطلاق من زوجها بعد ما تصاعدت المشكلات والخلافات بينهما بطريقة جعلتها تدرك أن القرار الأصلح لها هو الانفصال لذا طلبت الطلاق من زوجها ولكنه رفض وبعد ما لاحظ إصرارها على الطلاق قرر طردها هي والأولاد بلا رحمة، استكملت الزوجة حكاياتها قائلة: "من ساعة ما اتجوزنا وفي خناقات كتيرة بينا بس كان المشاكل زادت في أخر فترة وكل مرة اسيب البيت يقولي هتغير ويرجع تاني يضربني ولا كأننا قولنا حاجة أصلًا، لما لقيت مفيش فايدة فيه خلاص والمشاكل عمالة تزيد بينا طلبت منه الطلاق بس هو قالي مش هطلقك واللي عندك اعمليه ولما لقاني مصممة إني اتطلق راح طاردني انا والتلات عيال وقالي مش هتدخلي الشقة دي تاني طالما انتي عايزه تتطلقي"، لم تجد إلا دعوى تمكين تنقذها من حياتها معه لذا اتجهت إلى محكمة الأسرة وإقامة دعوى تمكين منذ شهرين.
تابع أحدث الأخبار عبر