محكمة الأسرة اليوم
أغرب قصص محكمة الأسرة.. سامية: ابني مبهدلني من ساعة ما أبوه توفى
حياة مثالية عاشتها “سامية” في عش الزوجية على مدار 30 عامًا مع زوج يفعل كل ما بوسعه من أجل رضاها، تحول كل هذا في غمضة عين بعد وفاة الزوج لتجد ابنها الأكبر هو سبب تعاستها وشقاءها في الحياة بسبب معاملته القاسية والجافة معها.
حكايات محكمة الأسرة.. جوزي مكنش مخليني عايزة حاجة
أول شيء بدأت به سامية قصتها لـ “الحادثة” هو حياتها الزوجية طوال الثلاثون عامًا مؤكدة أن هذه أسعد سنوات عمرها، قالت: "كنت عايشه أحلى أيام وسنين حياتي مع جوزي، مكنش مخليني محتاجة اي حاجة خالص كان جوزي واخويا وحبيبي وكل ما ليا كام بيرضيني بكل الطرق ويحبني جدًا بس كل حاجة اتشقلبت لما هو مات في 2020 بسبب الكورونا".
قصص محكمة الأسرة.. ابني الكبير مطلع عيني
ظنت أن أولادها يكونوا سندها في الحياة ولكن العكس صحيح وبدأت المشكلات تعرف طريق حياتها بسبب ابنها الكبير بالتحديد، تستكمل رواياتها قائلة: "ابني الكبير طول عمره مش عايز يشتغل ولو اشتغل مبيعرفش يحوش أي حاجة من الفلوس وابني الصغير عكسه خالص بيشتغل ويحوش وهو اللي مجوز نفسه، قلت أنا لازم اجوز ابني الكبير واستلفت كتير عشان اجوزه ولسه بسدد في الفلوس دي لحد دلوقتي".
أغرب قصص محكمة الأسرة.. بيضربني عشان طلبت منه فلوس
تصاعدت المشكلات بعدما طلبت الأم ن ابنها سداد ديونها وكانت ردة فعله غير متوقعة بالمرة بالنسبة لها، تابعت سامية قصتها: “بعد لما اتجوز قولت له نسدد الفلوس دي أنا وأنت عشان كتير 153 ألف جنيه مش هعرف أسددهم لوحدي لقيته مد إيده عليت أنا وأخواته البنات الأربعة وبقا على طول قلة أدب ويشتم فيا في الرايحة والجاية”.
أنهت قصتها المؤثرة قائلة: "أنا وأخواته بقينا مقاطعينه، وهو ميعرفش أي حاجة عن أخواته البنات ولا حتى بيفكر يساعدني في جهازهم ولا أي حاجة، عندي بنت خلاص هتتجوز والمأذون قالي اعمل قرار وصايا وجيت محكمة الأسرة عشان أعمل قرار وصايا".
تابع أحدث الأخبار عبر
