انتخابات المحامين 2024
بطلنا غنا من زمان .. رسائل نارية لـ سامح عاشور قبل انتخابات المحامين 2024

عقد سامح عاشور المحامى بالنقض والمرشح على منصب نقيب المحامين مؤتمره الانتخابى لمحامين شمال الجيزة، بحضور أعضاء المجلس الفرعي سيف الإسلام محمد، أكرم الدماطي، رمضان كشك، وهيثم علي حسين إلى جانب حضور شيوخ المحامين بشمال الجيزة.
رسائل نارية لـ سامح عاشور قبل انتخابات المحامين 2024
حيث قدم المؤتمر المحامى إيهاب وافي من دائرة الوراق بشمال الجيزة شاكرًا محامي شمال الجيزة الحضور، حيث هتف قبل حضور سامح عاشور المؤتمر “عاشور.. عاشور.. عاشور”.
وقال سامح عاشور المرشح على منصب نقيب المحامين: «أحيانا نمر بفترات ينسى البعض احنا محامين مهم جدا تفتكر إنك محامي، مهما كنت مهما في موقعك المحاماة تغلب أي شي، الجاه والمال والسلطة، لما فيها كل المعاني الشاملة والأمانة والشرف والنزاهة الشجاعة».
وتابع: «مفيش محامي مش راجل، اللي مش راجل مش محامي غير إنه يبقى محامي، المحاماة تسرق بصفقة انتخابية، والمحاماة تباع الإفلاس والفساد خطة محكمة بتضيع نقابة المحامين».
وأكمل: «نادي جليم بالإسكندرية عركة ظلت 15 سنة، اتقفنا وقتها على 16 مليون والمجلس الحالي قال إنه شطبه بـ 11.5 مليون في حين محافظ الإسكندرية أعلن عن 40 مليون تكلفة مقدرش أقول مين صادق ومين يكذب، لكن المستخلصات الخاصة بالتشطيب تقدر تحسم ده».
وأضاف: «هؤلاء الهدامون يقولون إن مبنى نقابة المحامين كلف 300 مليون جنيه أو 400 مليون جنيه، وهم يكذبون على المحامين الرقم الصحيح هو 152 مليون جنيه، وأن المستخلصات تثبت ذلك المشرف على هذا المبنى واستلمها وقتها عميد كلية الهندسة جامعة عين شمس الآن هو وزير التعليم العالي»، مشيرًا أن إسناد بالأمر المباشر قرار مجلس نقابة المحامين جميع النوادي للمحامين تم إسنادها لشركة وطنية منعًا للقيل والقال».
أكد على أن الكارثة الاقتصادية بنقابة المحامين حقيقية، وهي ناتجة عن أمور عدة منها العلاج وغيرها قائلا: «فشلهم في ملف العلاج، ونحن لدينا موارد أساسية أتعاب المحاماة ودمغة المحاماة رسوم التصديق على العقود دمغة المحاماة أسندتها في عهدي لشركة وطنية كانت تدر عائد مالي 200 مليون جنيه الان فسخوا التعاقد مع هذه الشركة وطبعوا الدمغة وطبعا الدمغة بالمحاكم مزورة اتسائل دخل الدمغة فين يا مجلس نقابة المحامين الحالي
أما أتعاب المحاماة كان 5 و10 جنيه الآن 50 إلى 200 جنيه يتم توريدها يومي بعد المعارك مع وزارة العدل، مشددًا للأسف الآن مفيش توريد يومي وهو ما فرض علينا انهيار كارثي اقتصادي، قائلًا : «خربها من خربها بدعوى الإصلاح مسئولية الكل انهيار إقليمي حتى تنفيذ الأحكام القضائية مفيش».
تابع أحدث الأخبار عبر