نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الأحد 25/2/2024
محكمة الأسرة اليوم .. صلاح: مغرمتهاش جنيه وبهدلتني .. إسراء: طلع حرامي

تعرض نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم الأحد، قصة العديد من السيدات التي وصلت في نهاية المطاف لمحكمة الأسرة وكل واحدة منهن على أمل أن تنهي حياتها مع زوجها الذي لم يقدرها أو يحميها أو يكون لها سند في هذه الدنيا وأصبحت لا تريد منه سوى حقوقها وحريتها، ويرصد موقع الحادثة في نشرة أخبار محكمة الأسرة اليوم القصص المؤلمة لهذه السيدات التي تطالب بحقوقها
محكمة الأسرة اليوم..إسراء: طلع حرامي حتى عفش بيتنا مسلمش منه
كانت محكمة الأسرة هي نهاية إسراء بعد اكتشافها أن زوجها الي اختارته أن يكون شريك حياتها هو في الأصل لص وأول من سرق وخدع كان زوجته، تزوجت إسراء على أمل حلم بتاء بيت وأسرة ولكن ما وجدته هو الألم والخداع من زوجها الذي اكتشفت بعد مدة قصيرة من زواجهم أنه ليس كما توقعت أبدا فلم يصونها او يرعاها طوال حياتهم سويا، ولكن مفاجئتها عندما اكتشفت أن أموال لها تنقص وعفش بيتها كان يختفي فجأة لتصطدم بحقيقة أن زوجها هو من سرق هذه الأشياء، واضطرت وقتها أن تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تحصل على النهاية من زواجها.
محكمة الأسرة اليوم.. صلاح: مغرمتهاش جنية وقت الجواز وبهدلتني في المحاكم
توجه صلاح لأبواب محكمة الأسرة بعد مروره بتجربة زواج صعبة بسبب زوجته التي لم تصون بيته أو تصون أولادها، عندما تزوج صلاح لم يكلف زوجته أي أموال في الجهاز وكان يعيش على أمل أن يكون له بيت وأسرة وأطفال وما كان يأمله فقط في حياته أن يكون له بيت مستقر وأسرة هادئة لكن ما فعلته معه زوجته دمر حياته ودمر أحلامه وجعله يصل لأعتاب محكمة الأسرة حامل الندم على كل خير فعله مع زوجته.
محكمة الأسرة اليوم.. نادية: أنا وأختي أهل أجوازنا رمونا في الشارع
تواجدت نادية وأختها فاطمة على أعتاب محكمة الأسرة يبحثن عن حقوقهن التي ضاعت بعد وفاة أزواجهن، فلم يقدر أهل الزوجين الصدمة التي تعيشها الأختين فطردوهن ولم يكن في قلبهم أي رحمة، تزوجت نادية من عريس تقدم لها فور انتهائها من الجامعة وتزوجت أختها أخو هذا العريس وعاش الأختين والأخين حياة طبيعية مستقرة ، لم يعلموا أنهم سيضطرون في النهاية أن يتوجهوا لمحكمة الأسرة لرفع دعوى إعلام وراثة ليحصلوا على حقوقهن بعد وفاة أزواجهن.
محكمة الأسرة اليوم.. عايدة: استحملت بهدلته عشان خاطر العيال وخايفة أخد حقي
توجهت عايدة لمحكمة الأسرة بعد سنين تحملها لزوجها والد أبنائها وكانت تأمل ان تعيش حياة مستقرة معه ويعود زوجها لحاله مثل قبل الزواج لكن ما وجدته الزوجة طوال سنين حياتها مع زوجها هو الألم والقسوة والبخل عليها حتى اضطرها في النهاية أن تتوجه لمحكمة الأسرة حتى تحصل على حقوقها التي منعها زوجها عنها طوال سنين زواجهم وكانت تحمل الزوجة الخوف والقلق من أثر السنين التي عاشتها مع زوجها.
تابع أحدث الأخبار عبر